الصفحه ٢٢٠ : مَشْهُورَةً ، وَحَوَائِجَنَا لَدَيْكَ مَيْسُورَةً ، وَأرْزَاقَنَا
مِنْ خَزَائِنِكَ مَدْرُوِرَةً ، أنْتَ اللهُ
الصفحه ٢٢١ : إبراهيم ، إلى أبي الحسن عليهالسلام
: إن رأيت يا سيدي أن تعلمني دعاء أدعو به في دبر صلواتي يجمع الله لي به
الصفحه ٢٢٧ : ، فَأنْتَ أهْلُ الْجُودِ وَالكَرَمِ وَالعَفْوِ وَالتَّجَاوُزِ ، يَا
رَبِّ يَا اللهُ لاَ تَفْعَلْ بِيَ
الصفحه ٢٣٠ :
تعقيبات أُخرى
الدعاء قبل الصلاة
وبعدها
في الكافي : ج ٢ ص ٥٤٤ ح ١ ، عن أبي عبد
الله عليهالسلام
الصفحه ٢٣١ : أنْتَ إلَيْهِ أحْسَنُ صَنِيعَاً ، وَلاَ لَهُ أدْوَمُ كَرَامَةً وَلاَ عَلَيْهِ أبْيَنُ فَضْلاً ، ولاَبِهِ
الصفحه ٢٣٣ : الكليني ، عن أحمد بن محمد رفعه إلى أبي عبد الله عليهالسلام
قال : دعاء يُدعى به في عقيب كل صلاة تصليها
الصفحه ٢٤١ : زوال
من أيام شعبان
الشيخ الطوسي رحمه الله تعالى في مصباح
المتهجد : ص ٨٢٨ : عن العباس بن مجاهد ، عن
الصفحه ٢٤٤ :
قال السيد ابن طاووس رحمه الله تعالى في
إقبال الأعمال : ج ١ ص ٨٠ : فذكر علي بن عبد الواحد بإسناده إلى
الصفحه ٢٤٦ : أقرب ما يكون العبد إلى الله عزوجل إذا كان في سجوده لقوله : (واسجُد
واقترب).
الصفحه ٢٥٨ : تذللكِ له ، فإنكِ إن كنتِ ما ترينه فإنه يراكِ ، فلو كنتِ ما تقدرين ما عملتِ ذلك التذلل مع المملوك من
الصفحه ٢٦١ : .
وقال : ما أحد من أمتي يقول ذلك إلّا أعطاه
الله ما سأل.
قال : وروي لنا في حديث آخر أنك إذا
أردت أن
الصفحه ٢٦٢ : عليهالسلام
: أحب الكلام إلى الله تعالى أن يقول العبد وهو ساجد :
إنِّي
ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْلِي.
ثلاثاً
الصفحه ٢٦٥ : ، وَأنْتَ عَالِمٌ بِمَا أرَدْتُ.
فقد روي أن من قال ذلك لم يرفع رأسه حتى
تقضى حاجته إن شاء الله تعالى
الصفحه ٢٦٦ : : ج ٣ ص ٣٢٥) عن أبي عبد
الله عليهالسلام
قال : كان يقول في سجوده :
سَجَدَ
وَجْهِيَ الْبَالِي لِوَجْهِكَ
الصفحه ٢٦٧ : غَيْرَ مُخْزٍ وَلاَ فَاضِحٍ.
وكان أبو عبد الله عليهالسلام يقول :
اللَّهُمَّ
إنَّ مَغْفِرَتَكَ