الصفحه ٩ : ) تفسيراً لقوله : (خَلَقَ الْإِنْسَانَ)
، لا عطفاً عليه ، تنبيهاً على أن خلقه له ، وتخصيصه بالبيان الذي لو
الصفحه ١٣ : عليهالسلام في خطبة له يقول في حقهم أيضاً : فيهم كرائمُ القرآن ، وهم كنوزُ الرحمن ، إن نطقوا صدقوا ، وان صمتوا
الصفحه ١٧ : هـ) في وصف (نهج البلاغة) لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام
:
نهجٌ له كلُّ الأنام قد
الصفحه ٢٣ : ، وتارة في آفاق آيات الله تعالى وعظيم قدرته ، وتارة توقفك على لزوم محاسبة النفس وزجرها عن ارتكاب الآثام
الصفحه ٢٦ : فترة من الزمن رأيت
الرجل نفسه في المدينة فدنا مني وأنا لم أعرفه حينها ، فقال : أتعرفني؟! قلت له : لا
الصفحه ٢٧ : لهذا الدعاء الذي انجذبت له نفسي وتعلقت به ، فهو كلام فوق كلام البشر ودون كلام الخالق تعالى ولا زلت
الصفحه ٢٨ : المنهج في الدعاء ، وكيفية التقرب إلى الله تعالى والأدب الرفيع في مخاطبة الرب سبحانه ، والقارئ للصحيفة
الصفحه ٣٠ : الصلاة! والله نحن ما عرفنا الصلاة ولم نفهم الصلاة.
ويقول الدكتور أسعد الفلسطيني أحد
المستبصرين يحكي عما
الصفحه ٣١ : أدعية أهل البيت عليهمالسلام
، حقاً إنها كنزٌ عظيم وتراث جليل حبانا الله تعالى به من نفحات عترة الرسول
الصفحه ٥٥ : .
الثاني : يَا مَنْ
هُوَ اَقْرَبُ إِليَّ
قال الشيخ الصدوق رحمه الله في كتابه من
لايحضره الفقيه
الصفحه ٨٠ : نُوْرَهُ ، وَثَقِّلْ مِيْزَانَهُ وَعَظِّمْ بُرْهَانَهُ ، وَافْسَحْ لَهُ حَتَّى
يَرْضَى ، وَبَلِّغْهُ
الصفحه ٨٧ : أملاه عليَّ فأول الصلاة : الظهر ، وبذلك سميت الأولى ، لأنها أول صلاة افترضها الله على عباده :
يَا
الصفحه ٩٨ : خَلِيلِكَ ، وَمُوْسَى كَلِيمِكَ
، وَعِيْسَى رُوْحِكَ ، وَمُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ صفيِّكَ
الصفحه ٩٩ : ، وَحَمَلَةَ عَرْشِكَ ، وَأُشْهِدُ مَنْ في السَّمَاوَاتِ ، وَمَنْ في الأَرْضِ ، أَنَّكَ أَنْتَ اللهُ
الصفحه ١١١ : ) مُقْبِلِيْنَ غَيْرَ مُدْبِرِيْنَ ، عَلَى
طَاعَتِكَ وَطَاعَةِ رَسُولِكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ قَائِمَاً