الصفحه ٢٨ :
أعجز البلغاء ، وإن
ما جاء فيه كاف لبيان صحة النسبة لأمير المؤمنين عليهالسلام
، وعلى هؤلاء أن
الصفحه ٣٤ : حماد بن عثمان ـ في حديث ـ أنه
قال لأبي عبد الله عليهالسلام
: تكون للرجل الحاجة يخاف فوتها؟ فقال
الصفحه ٤٧ : ءٍ قَدِيرٌ.
كانت كفارة لذنوبه ذلك اليوم.
الرابع : دعاء اللهم
متعني بسمعي
عن القطب الراوندي في مهج الدعوات
الصفحه ٥٤ : نوعاً من أنواع البلاء ، أدناها الجذام والبرص والسلطان والشيطان.
الرابع : بعد
الانصراف من الفريضة
في
الصفحه ٦٥ : للدنيا.
التاسع
: لدفع المكروه في يومه
في الكافي للشيخ الكليني : ج ٢ ص ٥٣٠ ح
٢٤ : عن حماد بن عثمان قال
الصفحه ٦٧ :
أَيَّامِي
، عَهْدَاً وَعَقْدَاً وَبَيْعَةً لَهُ في عُنُقِي ، لاَ أَحُولُ عَنْها وَلاَ أَزُولُ
الصفحه ٧٤ :
الصَّفِّ
الَّذِي نَعَتَّ أَهْلَهُ في كِتَابِكَ ، فَقُلْتَ : صَفَّاً كَأَنَّهُمْ بُنيَانٌ
الصفحه ٨٥ : ، وَأَمِيْنِكَ في خَلْقِكَ ، وَعَيْنِكَ في عِبَادِكَ ، وَحُجَّتِكَ
عَلَى خَلْقِكَ ، عَليْهِ صَلَوَاتُكَ
الصفحه ٩٦ :
كانت الزهراء فاطمة
سيدة النساء صلوات الله عليها تدعو به في جملة دعائها للخمس الصلوات وهو
الصفحه ٩٧ :
وَتَعْلَمُ
مَا في نَفْسِي ، وَلَيْسَ يَخْفَى عَلَيْكَ شَيءٌ مِنْ أَمرِي ، وَقَدْ سَعَيْتُ
الصفحه ١٠٨ :
الثالث : دعاء
الْحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِيْنَ
قال السيد ابن طاووس رحمه الله تعالى في
فلاح
الصفحه ١١٤ : مَذْهَبٌ وَلاَ مَهْرَبٌ ، وَالحَمْدُ للهِ
المُتَكَبِّرِ في سُلْطَانِهِ ، العَزِيزِ في مَكَانِهِ
الصفحه ١٢٧ : مَقَادِيرُ اللَّيْلِ
عن الشيخ الكليني في الكافي : ج ٢ ص ٥٤٦
ح ٣ ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن أبيه ، رفعه
الصفحه ١٢٨ :
والتهذيب ، فالأفضل
القراءة في الموضعين احتياطاً لتحصيل الفضل والأجر.
الثامن : اللَّهُمَّ
صَلِّ
الصفحه ١٣٨ :
أمامة الباهلي أنه
سمع علياً عليهالسلام
يقول : ما أرى رجلاً أدرك عقله الإسلام وولد في الإسلام يبيت