الصفحه ١٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
في حق عترته وأهل بيته عليهمالسلام
مافيه بيان وبرهان واضح لمن ألقى السمع وهو شهيد ، جاء في رواية
الصفحه ٣٧ :
فضل تعقيب صلاة الفجر
قال السيد اليزدي عليه الرحمة في العروة
الوثقى : ج ١ ص ٧٠٣ : مسألة ٢١
الصفحه ٣٨ : ح ٣
و ٦ و ١١ ، روي عن إمامنا الصادق عليهالسلام
قال : الجلوس بعد صلاة الغداة في التعقيب والدعاء حتى تطلع الشمس
الصفحه ١٥٠ : ، وَإِنَّمَا أَنَا أَطْلِبُهُ بِخَطَرَاتٍ تَخْطُرُ عَلَى قَلْبِي ، فَأَجُولُ في طَلَبِهِ الْبُلْدَانَ ، فَأَنَا
الصفحه ١٧٤ : : وعزتي وجلالي ، ما من عبد قرأكن في دبر كل صلاة مكتوبة ، إلا أسكنته حظيرة القدس على ما كان فيه ، وإلا نظرت
الصفحه ٢١١ :
فِي
الْقُرْآَنِ)
عن ابن عباس : أن الشجرة الملعونة هم بنو أمية ، راجع : تفسير القرطبي : ج ١٠ ص ٢٨٦
الصفحه ٢٣٧ :
تقول هذه في دبر كل صلاة مكتوبة أو
نافلة ، وحين ينهض بك بعيرك أو علوت شرفاً ....
وجاء في دعائم
الصفحه ٢٥١ :
الدعاء فيها مستجاب.
انتهى.
قال الشيخ المجلسي رحمه الله تعالى : أقول
: وهذا مما يومي إلى التقية
الصفحه ٢٩٥ : في زُمْرَتِهِ ، وَوَفِّقْنِي لأدَاءِ فَرضِ الجُمُعَاتِ ، وَمَا أوْجَبْتَ عَلَيَّ فيهَا مِنَ
الصفحه ٣٤٣ :
فيهِ
مَعَكُمْ وَقَلْبِي لَكُمْ مُسَلِّمٌ وَرَأْيِي لَكُمْ تَبَعٌ وَنُصْرَتِي لَكُمْ
مُعَدَّةٌ
الصفحه ٣٥٧ : عليه رد الله عليه روحه في
قبره...................................... ٢٣٤
ما يقال عقيب الصلوات في
الصفحه ١٦ :
بيت العصمة ، وهي آية
في البلاغة والفصاحة والمتانة في اللفظ والمعنى ، دون كلام الخالق وفوق مقال
الصفحه ٢٢ :
السنة أنفسهم بما لا
مزيد عليه في انحصار النجاة بهم صلوات الله عليهم أجمعين ، ولم يرد مثله في حق
الصفحه ٣٠ : التي لم يبخل بها أهل البيت عليهمالسلام
خصوصاً فيما يختص بالأدعية التي تجعل الإنسان في عالم آخر وهو
الصفحه ٤٠ :
وروى معمر بن خلاد قال : كان أبو الحسن
الرضا عليهالسلام
وهو بخراسان إذا صلى الفجر جلس في مصلاه إلى