الصفحه ٢١٥ : فَلاَ تَبْتَلِنَا ، وَمِنَ الضَّرِيعِ وَالزَّقُّومِ فَلاتُطْعِمْنَا ، وَمَعَ
الشَّياطِيْنَ في النَّارِ
الصفحه ٢١٨ :
الَّذِي
لاَ إلَهَ إلّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ
لَهُ مَا فِي
الصفحه ٢٢٠ :
من أدعية الإمام موسى
بن جعفر عليهالسلام
الأول
: من حقهم على شيعتهم
جاء في بحار الأنوار
الصفحه ٢٢١ : .
الثاني
: دعاء جامع لخير الدنيا والآخرة
في الكافي : ج ٣ ص ٣٤٦ ، عن علي بن
مهزيار ، قال : كتب محمد بن
الصفحه ٢٢٤ : مولانا
الإمام المهدي عجل الله تعالي فرجه الشريف
قال السيد ابن طاووس رحمه الله تعالى في
فلاح السائل
الصفحه ٢٢٧ : فدخل الطواف فقمنا لقيامه ، وعاد
من الغد في ذلك الوقت فقمنا لإقباله كفعلنا فيما مضى ، فجلس متوسطاً ونظر
الصفحه ٢٢٩ :
حزيناً على فراقه ، فنمت في ليلتي تلك فإذا أنا برسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فقال لي : يا أحمد رأيت
الصفحه ٢٤١ : تَتَغَمَّدَنِي في هَذَا الشَّهْرِ بِرَحْمَةٍ مِنْكَ وَاسِعَةٍ ، وَنِعْمَةٍ
وَازِعَةٍ ، وَنَفْسٍ بِمَا رَزَقْتَهَا
الصفحه ٢٤٥ : مِنَ الأَمْرِ الْحَكِيْمِ في لَيْلَةِ الْقَدْرِ ، أنْ تَجْعَلَنِي مِنْ
حُجَّاجِ بَيْتِكَ الحَرَامِ
الصفحه ٢٥٠ :
يدل على جواز السجدة
في المغرب قبل النوافل وبعدها ، وأن التقديم أفضل ، وهو أقرب ، وبه يجمع بين
الصفحه ٢٥٧ :
التذلل والخشوع في
السجود
قال السيد الخوئي رحمه الله تعالى في (منهاج
الصالحين : ج ١ ص ١٧٩
الصفحه ٢٦٠ : ص ٢١٧) عن عبد
الله بن سنان في سياقة أحاديثه عن أبي عبد الله عليهالسلام
أن رسول الله
الصفحه ٢٦٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
فسجد سجدة في أول الليل ، وسمع وهو يقول في سجوده : عَظُمَ
الذَنْبُ مِنْ عَبْدِكَ ، فَليْحَسُنْ
الصفحه ٢٧٣ :
من أدعية الصباح
والمساء
الأول : اللَّهُمَّ
إِنَّ ظلمي أصبح مستجيراً
جاء في تفسير القمّي
الصفحه ٢٧٧ :
وَالنَّهَارِ
وَهُوَ السَّمِيْعُ العَلِيْمُ.
وَالحَمْدُ
للهِ الَّذِي يُولِجُ اللَّيْلَ في