الصفحه ٢٤٢ : وَالرِّضْوَانِ ، الَّذِي كَانَ رَسُولُ
اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ يَدْأَبُ في صِيَامِهِ وَقِيَامِهِ في
الصفحه ٢٤٤ :
عَنِّي
أمَانَتِي وَدَيْنِي ، آمِيْنَ رَبَّ العَالَمِيْنَ.
قال : وتدعو عقيب كل فريضة في شهر
الصفحه ٢٤٦ :
سجدة الشكر وفضلها
وما يقرأ فيها وآدابها
سجدة الشكر وفضلها
قال السيد اليزدي رحمهالله في
الصفحه ٢٤٨ : : ج ٢ ص ١١٠ ح ١٨٣ : (وأريه
رحمتي). والأخبار في هذا الباب كثيرة.
قال رحمهالله
: بقي الكلام في محلهما ، قيل
الصفحه ٢٤٩ : من ألزم السنن وأوجبها ، ولم يقل إن هذه السجدة بدعة إلّا من أراد أن يحدث في دين الله بدعة ، وأما الخبر
الصفحه ٢٥٢ : الجميع ، مقدماً الأيمن على الأيسر ، ثم وضع الجبهة ثانياً ....
وجاء في علل الشرائع : ج ١ ص ٢٢٢ ، عن
جابر
الصفحه ٢٥٣ :
ومحا عنه عشر سيئات ،
ورفع له عشر درجات في الجنان.
وفي بحار الأنوار : ج ٨٣ ص ٢١٩ ح ٣٨ ، عن
كتاب
الصفحه ٢٥٤ : أنه لن يخزيني في أمتي ، فلم يكن لي مال
فأتصدق به ، ولا مملوك فأعتقه ، فأحببت أن أشكر ربي عزوجل.
قال
الصفحه ٢٦١ : .
وقال : ما أحد من أمتي يقول ذلك إلّا أعطاه
الله ما سأل.
قال : وروي لنا في حديث آخر أنك إذا
أردت أن
الصفحه ٢٦٢ :
وعن فقه الرضا عليهالسلام : ص ١٤١ : قال عليهالسلام وكان أمير المؤمنين عليهالسلاميقول
في سجوده
الصفحه ٢٦٤ : رحمهالله تعالى في (فلاح
السائل : ص ٣٦٥) في تعقيب صلاة العصر : ثم اسجد وقل ما ذكر جدي السعيد أبو جعفر الطوسي
الصفحه ٢٧٥ : عَلَيْهِمُ
السَّلاَمُ ، مُحْتَجِبَاً مِنْ كُلِّ قَاصِدٍ لِي إلَى أذِيَّةٍ بِجِدارٍ حَصِينٍ
الإخْلاَصِ في
الصفحه ٢٨٤ : صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْهِمْ أجْمَعِيْنَ.
قال السيد ابن طاووس رحمه الله تعالى : أقول
: ووجدت في هذه الزيارة
الصفحه ٢٨٥ : ، وَلِكُلِّ عَهْدٍ عَاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أفِ لَكَ بِهِ ، وَأسْأَلُكَ في
مَظَالِمِ عِبَادِكَ عنْدِي
الصفحه ٢٨٦ :
أَوْلِنِي في كُلِّ يَومِ اثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْكَ ثِنْتَيْنِ ، سَعَادَةً في أوَّلِهِ بِطَاعَتِكَ