الصفحه ١٥ :
فإذا نظر البصير المنصف في كلمات أهل
الكلام من عامة الناس ، ثم عطف العنان على كلمات أهل البيت
الصفحه ٢٦ : ذلك ما حدّثني به بعض الثقات وخلاصة
حديثه عن بعض أصحابه أنه لما كان في الحج مع حملة تضم جماعة من الحجاج
الصفحه ٣٨ :
ستره الله عزوجل من
النار ، ستره الله عز وجل من النار.
وفي وسائل الشيعة : ج ٦ ص ٤٥٩ ـ ٤٦١
الصفحه ٤٢ :
بن حي قال : سمعت
أميرالمؤمنين عليهالسلاميقول
: من قرأ قل هو الله أحد ، إحدى عشرة مرة في دبر الفجر
الصفحه ٤٨ :
للكتبة : اكتبوا
لعبدي المغفرة ، بمعرفته أنه لايغفر الذنوب كلها جميعاً إلا أنا.
من أدعية أمير
الصفحه ٦٠ : العَلِيِّ العَظِيمِ.
دفع الله عزوجل عنه سبعين نوعاً من أنواع البلاء أهونه الريح والبرص والجنون ، وإن كان
الصفحه ٨٠ : عَلَى مُحَمَّدٍ كَمَا نَصَرْتَنَا بِهِ ، وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ كَمَا أنقَذْتَنَا بِهِ مِنْ شَفَا
الصفحه ٩٦ : :
سُبْحَانَ
مَنْ يَعْلَمُ جَوَارِحَ القُلُوبِ ، سُبْحَانَ مَنْ يُحْصِي عَدَدَ الذُّنُوبِ ، سُبْحَانَ مَنْ لاَ
الصفحه ١٤٤ : ، وَالْمُوْفِي
لِنَذْرِكَ ، اللَّهُمَّ فَأَعْطِهِ بِكُلِّ فَضِيْلَةٍ مِنْ فَضَائِلِهِ ، وَنَقِيْبَةٍ مِنْ
الصفحه ١٤٨ : سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَعِتْرَتِهِ
الطَّاهِرِيْنَ.
من أدعية الإمام
الصفحه ١٥٤ : نُحُورِ أَعْدَائِي ، وَكُلِّ مَنْ كَادَنِي وَبَغَى عَلَيَّ ، اللَّهُمَّ
مَنْ أَرَادَنَا فَأَرِدْهُ
الصفحه ١٦٧ :
العبد ، ولم يسأل
الله تعالى الجنة ، ولم يستعذه من النار ، قالت الملائكة : أغفل العظيمتين : الجنة
الصفحه ١٧٤ :
حجاب ، وقلن : يا رب
تهبطنا إلى دار الذنوب ، وإلى من يعصيك ، ونحن معلقات بالطهور وبالقدس ، فقال
الصفحه ١٧٦ : الطبرسي :
ص ٢٨٠ ، عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أنه قال : من أحب أن يخرج من الدنيا وقد تخلص من الذنوب
الصفحه ١٧٩ :
روي من الأدعية ، وإلّا
فبما تيسر.
وقال السيد اليزدي رحمه الله تعالى في
العروة الوثقى ، ج ١ ص ٧٠٣