الصفحه ٢٤٢ : بِطَاعَتِكَ ، وَلاَتُخْزِنِي بِمَعْصِيَتِكَ ، وَارْزُقْنِي مُوَاسَاةَ مَنْ قَتَّرْتَ عَلَيْهِ
مِنْ رِزْقِكَ
الصفحه ٢٤٥ :
وخمسين ومأتين ، فذكر
الرسالة المقنعة بأسرها ، قال : وليكن مما تدعو به بين كل ركعتين من نوافل شهر
الصفحه ٢٥٠ : الأخبار ، ولا يبعد أن يكون ما ورد من التأخير محمولاً على التقية ، لأنهم بعد الفريضة يتفقدون من يسجد ومن لا
الصفحه ٢٦١ :
الرَّحِيْمُ
، أذْهِبْ عَنِّي الْغَمَّ وَالْحُزْنَ وَالْفِتَنَ ، مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا
بَطَنَ
الصفحه ٢٦٧ : ، اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ
بِكَ مِنْ سَطَوَاتِكَ ، وَأعُوذُ بِكَ مِنْ جَمِيْعِ غَضَبِكَ وَسَخَطِكَ ، سُبْحَانَكَ
الصفحه ٢٧٩ :
وَآمِنِّي
فَإنَّكَ لاَ تَخْذُلُ مَنْ آمَنْتَهُ ، اللَّهُمَّ أمْسَى جَهْلِي مُسْتَجِيْرَاً
الصفحه ٢٩٦ :
مَا
وَعَدَكَ مِنَ النَّصْرِ وظُهُورِ الأَمْرِ ، السَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا مَوْلاَيَ
أنَا مَوْلاَكَ
الصفحه ٢٩٩ : ، وَلاَ سَبِيلَ لَهُ إلَيْهِ ، وَمَا
اسْتَعْمَلْتَنِي فيهِ مِنْ شَيءٍ فَاجْعَلْ في الحَلاَلِ مَأْكَلِي
الصفحه ٣٠٠ : ذَهِلُوا عَنْهُ ، وَفَهَّمْتَنِي قَبِيْحَ مَا فَعَلُوا وَصَنَعُوا حَتَّى
شَهِدْتُ مِنْ الأمْرِ مَا لَمْ
الصفحه ٣٠٣ : فَتَوَلَّنِي بِتَأْيِيْدٍ
مِنْ عَوْنِكَ ، وَكَافِنِي عَلَيْهِ بِجَزِيْلِ عَطَائِكَ.
اللَّهُمَّ
أُثْنِي
الصفحه ٣٢٥ :
يَا
سَيِّدِي يَا مَنْ عَلَيْهِ مُعَوَّلِي ، يَا مَنْ إِلَيْهِ شَكَوْتُ أَحْوالِي ، يَا رَبِّ يَا
الصفحه ٣٣٤ : أَنْ يَجْرِيَ عَلَيْكَ دُونَهُمْ مَا جَرَى هَلْ مِنْ مُعِينٍ فَأُطِيلَ مَعَهُ الْعَوِيلَ وَالْبُكا
الصفحه ٣٤٣ : بِمَا تَوَلَّيْتُ بِهِ أَوَّلَكُمْ وَبَرِئْتُ إِلَى اللّهِ عَزَّ وَجَلَّ مِنْ أَعْدائِكُمْ وَمِنَ
الصفحه ٣٤٦ :
وَهَبْ
لَنا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ سُبْحانَ رَبِّنا إِنْ كانَ وَعْدُ
الصفحه ٣٤٧ :
الفهرس
مقدّمة الكتاب............................................................. ٥
من آداب