الصفحه ٢٢٤ : ، وَسُلْطَانِكَ الْقاهِرِ ، وَمُلْكِكَ الدَّائِمِ ، وَكَلِمَاتِكَ التَّامَّاتِ ، يَا مَنْ لا تَنْفَعُهُ طَاعَةُ
الصفحه ٢٣٧ : الإسلام : ج ١ ص ٣٠٢ : عن
الإمام جعفر ابن محمد الصادق عليهماالسلام
، أنه قال : وأكثر من التلبية في دبر كل
الصفحه ٢٤٠ :
وَاكْفِنِي
مَا أهَمَّنِي مِنْ أمْرِ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ يَا أرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ.
ثم قال
الصفحه ٢٤١ : زوال
من أيام شعبان
الشيخ الطوسي رحمه الله تعالى في مصباح
المتهجد : ص ٨٢٨ : عن العباس بن مجاهد ، عن
الصفحه ٢٦٢ : :
اللَّهُمَّ
ارْحَمْ ذُلِّي بَيْنَ يَدَيْكَ ، وَتَضَرُّعِي إلَيْكَ ، وَوَحْشَتِي مِنَ النَّاسِ ، وأُنْسِي
الصفحه ٢٦٥ :
كَرِيمُ
صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَأهْلِ بَيْتِهِ ، وَصِلْ بِجَمِيْعِ مَا سَألْتُكَ وَسْألَكَ مَنْ
الصفحه ٢٧٧ : النَّهَارِ ، وَيَولِجُ النَّهَارَ في اللَّيْلِ وَيُخْرِجُ الحَيَّ مِنَ المَيِّتِ ، وَيُخْرِجُ المَيِّتَ مِنَ
الصفحه ٢٨١ :
الخاتمة
وفيها جملة من الأدعية والزيارات ، وهي
كالتالي
أدعية وزيارات أيام
الأسبوع
ونذكر هنا
الصفحه ٢٩٨ : ، وَيُنْجِزَ بِهِ وَعْدَ المُؤْمِنِينَ.
أشْهَدُ
يَا مَوْلاَيَ أنَّكَ وَالأئِمَّةَ مِنْ آبَائِكَ ، أئِمَّتِي
الصفحه ٣٠١ : فَأَكْرِمْنِي ، وَبِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَآلِ
مُحَمَّدٍ صَلَوَاتُكَ وَرَحْمَتُكَ وَرِضْوَانُكَ عَلَيْهِمْ مِنَ
الصفحه ٣٠٢ : تَصْدِيقِكَ ، وَالإنْصَاتِ إلَى فَهْمِ غَبَاوَةِ الْفِطَنِ عَنْ تَوْحِيْدِكَ ، عِلْمَاً مِنِّي بِعَوَاقِبِ
الصفحه ٣١٤ :
الأسْمَاءِ
، وَبِمَا يَشتَمِلُ عَلَيْهِ مِنَ التَّفْسيرِ وَالتَّدْبيرِ الَّذي لا يُحيطُ بِهِ
الصفحه ٣٢٤ : حَتَمْتَها وَحَكَمْتَها ، وَغَلَبْتَ مَنْ عَلَيْهِ أَجْرَيْتَها ، أَنْ
تَهَبَ لِي في هَذِهِ اللَّيْلَةِ وَفِي
الصفحه ٣٢٦ :
فَضْلِكَ
رَجائِي ، وَاكْفِنِي شَرَّ الْجِنِّ وَالإِنْسِ مِنْ أَعْدائِي ، يَا سَرِيعَ الرِّضا
الصفحه ٣٣٥ : تُورِدَنا جِنَانَكَ وَمُرافَقَةَ
الشُّهَداءِ مِنْ خُلَصائِكَ.
اللّهُمَّ
صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ