الصفحه ١٨٦ :
أَيُّهَا
الَّذِيْنَ آمَنُوا صَلُّوَا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيْمَاً) لَبَّيْكَ رَبَّنَا
الصفحه ٢٤٢ :
عَلَى
مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ صَلَوةً كَثِيْرَةً تَكُونُ لَهُمْ رِضَاً ، وَلِحَقِّ مُحَمَّدٍ
الصفحه ٢٧٨ :
اللَّهُمَّ
إنِّي أسْأَلُكَ أنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وَأسْأَلُكَ خَيْرَ
الصفحه ١٠٨ : عَلَى مُحَمَّدٍ خَاتَمِ النَّبِيِّيْنَ ، وَعَلَى آلِهِ الطَّاهِرِيْنَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ
الصفحه ١٥٣ :
عَلَى
نَفْسِكَ بِالْكَرَمِ وَالْجُودِ ، لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ ، تَبَارَكْتَ وَتَعَالَيْتَ ، لاَ
الصفحه ٢٣١ :
المَوَاطِنِ
كُلِّها ، وَلا تُفَرِّقْ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ ، إنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيءٍ
قَدِيرٌ
الصفحه ٢٣٤ : الْعَذَابِ الأَلِيْمِ ـ
ثلاث مرات ـ صلِّ
عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَالمَلائِكَةِ وَالرُّوحِ
، غفر له
الصفحه ٢٤٤ : رمضان
ليلاً كان أو نهاراً ، فتقول :
يَا
عَلِيُّ يَا عَظِيمُ ، يَا غَفُورُ يَا رَحِيمُ ، أنْتَ الرَّبُّ
الصفحه ٢٩١ :
لِوَجْهِكَ
تَوْبَتُهُ ، فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ خَاتَمِ النَّبِيِّيْنَ ، وَعَلَى أهْلِ
بَيْتِهِ
الصفحه ٢٩٦ : الحَقِّ عَلَى يَدَيْكَ ، وَأسْأَلُ اللهَ أنْ يُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأنْ يَجْعَلَنِي
الصفحه ٣٠٩ : كَلِيْمِكَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ في طُورِ سَيْنَاءَ ، وَلإبْرَاهِيْمَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ خَلِيلِكَ مِنْ قَبْلُ
الصفحه ٣٢٠ : ، وَالنَّظَرَ في أَمْرِي. إِلهِي وَمَوْلايَ أَجْرَيْتَ عَلَيَّ حُكْماً اتَّبَعْتُ فيهِ هَوى نَفْسِي ، وَلَمْ
الصفحه ٣٢١ : النَّارَ عَلَى وُجُوه خَرَّتْ لِعَظَمَتِكَ سَاجِدَةً ، وَعَلَى أَلْسُنٍ نَطَقَتْ بِتَوْحِيدِكَ صَادِقَةً
الصفحه ٣٣٠ : مَناقِبِهِ يَحْذُو حَذْوَ الرَّسُولِ صَلَّى اللّهُ عَلَيْهِما
وَآلِهِما وَيُقاتِلُ عَلَى التَّأْوِيلِ وَلاَ
الصفحه ٢٩ :
معهم تماماً منّ الله
عليه بأحد الأصدقاء والذي أعطاه بعض مؤلفات الشيعة ليقرأها ، ولقد سمع من قبل عن