الصفحه ٢٧ : السوداني في كتابه (بنور فاطمة اهتديت : ص ٢١٠) قال : وقد سعى المفسدون في الأرض إلى تشويه صورة مذهب أهل البيت
الصفحه ٢٤٧ : ، وتعجب الملائكة منك ، وأن العبد إذا صلى ثم سجد سجدة الشكر فتح الرب تبارك وتعالى الحجاب بين العبد وبين
الصفحه ٢٠٦ : أَحَدٌ إلى آخر السورة ، ثم
أعادها ، ثم قرأ : (قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ) ، حتى ختمها ، ثم قال : لا
الصفحه ٢٦٤ :
تَرْحَمْنِي
فَبِجَودِكَ وَرَحْمَتِكَ يَا أرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ.
ثم انفتل وخرج من باب كندة
الصفحه ١٨٥ : وثلاثين مرة ، ثم قال : الحمد لله حتى بلغ سبعاً وستين ، ثم قال : سبحان الله حتى بلغ مائة يحصيها بيده جملة
الصفحه ٢٣٤ :
ثم يؤخر يده عن لحيته ، ثم يرفع يده
ويجعل بطنها مما يلي السماء ، ثم يقول : يا
عَزِيزُ يَا كَرِيمُ
الصفحه ٣٣٧ : وأنت على غسل. فإذا
دخلت ورأيت القبر فقف وقل : اللهُ
أَكْبَرُ ثلاثين مرة ثم امش قليلاً وعليك
السكينة
الصفحه ٤٠ : أن تطلع الشمس ، ثم يؤتى بخريطة فيها مساويك فيستاك بها واحداً بعد واحد ، ثم يؤتى بكندر فيمضغه ، ثم يدع
الصفحه ١٣٣ : حَبَّةٍ في ظُلُمَاتِ الأَرْضِ وَلاَرَطْبٍ وَلا َيَابِسٍ
إِلّا في كِتَابٍ مُبِين).
ثم يرفع يديه ويقول
الصفحه ٢٢٥ :
يبق منا أحد إلّا قام
، فسلَّم علينا وجلس متوسطاً ونحن حوله ، ثم التفت يميناً وشمالاً ثم قال
الصفحه ٢٣٨ : مَنْقُوصٍ مَا أعْطَيْتَ ، وَزِدْنِي مِنْ فَضْلِكَ يَا كَرِيمُ.
قال : ثم مدّ أبو عبد الله عليهالسلام يده
الصفحه ٢٥٤ :
سجوده ثم رفع رأسه
فعاد ثم ركب ، فقال له أصحابه : يا رسول الله رأيناك ثنيت رجلك عن دابتك ثم سجدت
الصفحه ٢٥٥ : بالأرض ، وأن يمسح موضع سجوده بيده ، ثم يمرها على وجهه ، ومقاديم بدنه ، وأن يقول فيه : شكراً لله ، شكراً
الصفحه ٢٦٥ : بِرَحْمَتِكَ.
ثم يضع خده الأيمن على الأرض ويقول :
اللَّهُمَّ
لاَ تَسْلُبْنِي مَا أنْعَمْتَ بِهِ عَلَيَّ
الصفحه ٢٧٠ :
ثم ألصق خده الأيسر بالأرض فسمعته يقول
:
ارْحَمْ
مَنْ أَسَاءَ وَاقْتَرَفَ وَاسْتَكَانَ