الصفحه ٢٣٦ : ، لَبَيكَ لا شَريكَ لَكَ لَبَيكَ ، إنَّ الحَمدَ وَالنِعمةَ لَكَ والمُلكَ لا شريكَ لكَ لَبَيكَ ....
ثم تقول
الصفحه ٢٤٠ :
وَاكْفِنِي
مَا أهَمَّنِي مِنْ أمْرِ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ يَا أرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ.
ثم قال
الصفحه ٢٥٢ : الجميع ، مقدماً الأيمن على الأيسر ، ثم وضع الجبهة ثانياً ....
وجاء في علل الشرائع : ج ١ ص ٢٢٢ ، عن
جابر
الصفحه ٢٥٦ : التعفير في السجود للشكر ، وهو أن يضع خده الأيمن على الأرض عقيب السجود ثم خده الأيسر ، ذهب إليه علماؤنا
الصفحه ٢٥٩ : لِيَ الذُّنُوبَ العَظِيْمَةَ.
ثم قال : إن جبرئيل عليهالسلام علمني ذلك وأمرني أن
أقول هذه الكلمات
الصفحه ٢٦٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
أنه كان إذا أراد الانصراف من الصلاة مسح جبهته بيده اليمنى ثم يقول :
لَكَ
الْحَمْدُ لاَ إلَهَ
الصفحه ٢٦٨ : ـ إلى أن قال : وروي أنه كان يصلي نوافل الليل ويصلها بصلاة الصبح ، ثم يعقب حتى تطلع الشمس ، ويخر لله
الصفحه ٢٧١ : الحَمْدُ كَثِيرَاً.
ثم يقول :
اللَّهُمَّ
لَكَ الحَمْدُ كَمَا خَلَقْتَنِي وَلَمْ أكُنْ شَيْئَاً
الصفحه ٢٧٧ : لَدُنْكَ
رَحْمَةً إنَّكَ أنْتَ الوَهَّابُ.
ثم تقول :
اللَّهُمَّ
إنَّ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خَلْقَانِ
الصفحه ٢٨٥ : ، وَلِكُلِّ عَهْدٍ عَاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أفِ لَكَ بِهِ ، وَأسْأَلُكَ في
مَظَالِمِ عِبَادِكَ عنْدِي
الصفحه ٣١٣ : العَالَمِين.
ثمّ قل :
اللَّهُمَّ
بِحَقِّ هَذا الدُّعاءِ تَفَضَّلْ عَلَى فُقَراءِ المُؤْمِنينَ وَالمُؤمِناتِ
الصفحه ٣١٦ :
وَبِأَهْلِ بَيْتِكَ إلَى اللهِ تَعَالَى رَبِّكَ وَرَبِّي لِيَغْفِرَ لِي.
ثم استرجع ، أي قل : إنَّا للَّهِ
الصفحه ٣٣٦ :
نَسْتَكْمِلُ بِهَا الْكَرامَةَ عِنْدَكَ ثُمَّ لاَ تَصْرِفْها عَنَّا بِجُودِكَ وَاسْقِنا مِنْ
حَوْضِ جَدِّهِ