الصفحه ١٨٣ : من الأملاك يهبط إلى الأرض لأمر ما يستهدين منه المسبح والتراب من قبر
الحسين عليهالسلام.
وروي عن
الصفحه ٣١٩ :
أَمْرُكَ
، وَغَلَبَ قَهْرُكَ ، وَجَرَتْ قُدْرَتُكَ ، وَلاَ يُمْكِنُ الْفِرارُ مِنْ حُكُومَتِكَ
الصفحه ٣٢١ : رَبَّيْـتَهُ ، أَوْ تُبَعِّدَ مَنْ أَدْنَيْـتَهُ ، أَوْ
تُشَرِّدَ مَنْ آوَيْتَهُ ، أَوْ تُسَلِّمَ إِلَى
الصفحه ٧٨ :
لِيْ قَدْ لَفَظَتْنِي الْبلاَدُ ، وَتَخَلَّى مِنِّي الْعِبَادُ ، وَافْتقَرْتُ إلى
رَحْمَتِكَ
الصفحه ١١٧ : ، وأَلْتَجِأُ مِنْ عَدْلِكَ إِلَى مَغْفِرَتِكَ فَأَدْرِكْنِي ، وَأَلْتَاذُ
بِعَفْوِكَ مِن بَطْشِكَ فَامْنَعْنِي
الصفحه ٢١٧ :
النَّاسِ ، مَلِكِ النَّاسِ ، إِلَهِ النَّاسِ ، مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ
، الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي
الصفحه ٧ : الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين.
يوم الثلاثاء الأول من شهر جمادى الأولى
سنة ١٤٢٤ هـ
في جوار
الصفحه ٢٣٣ : مرفوعة وبطنها إلى ما يلي السماء ثم يقول : أَجِرْنِي مِنَ العَذَابِ الأَلِيمِ. ثلاث مرات.
الصفحه ٢٦٠ : ) : فإذا رفعت
رأسك من السجود ، فقل ما ذكره كردين بن مسمع في كتابه المعروف بإسناده فيه إلى النبي
الصفحه ٢٨٢ :
إلاَّ
بِحَبْلِهِ. بِكَ أسْتَجِيرُ يَا ذَا العَفْوِ وَالرِّضْوَانِ مِنَ الظُّلْمِ وَالعُدْوَانِ
الصفحه ٦٠ : العَلِيِّ العَظِيمِ.
دفع الله عزوجل عنه سبعين نوعاً من أنواع البلاء أهونه الريح والبرص والجنون ، وإن كان
الصفحه ١٤٤ : مُوَالِيَاً ، وعَمَّا كَرِهْتَ نَائِيَاً ، وَإِلَى مَا أَحْبَبْتَ دَاعِيَاً ، فَضَائِلَ
مِنْ جَزَائِكَ
الصفحه ١٩٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: ما من عبد يبسط كفيه دبر صلاته ، ثم يقول :
إلَهِي
وَإلَهَ إبْرَاهِيْمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ
الصفحه ٢٥٧ : ) : (مسألة ٦٥٨) يستحب السجود بقصد التذلل لله تعالى ، بل هو من أعظم العبادات ، وقد ورد أنه أقرب ما يكون العبد
الصفحه ٢٦٨ :
عِنْدِي
مِنْ عَمَلِي ، فَاغْفِرْ لِي يَا حَيُّ وَمَنْ لاَ يَمُوتُ.
من أدعية الإمام
الكاظم