الصفحه ٢٥٦ : عمار بن موسى الساباطي : رأيت من آبائي من يفعل ذلك.
وفي مكارم الأخلاق ص ٢٨٦ ، عن أبي جعفر عليهالسلام
الصفحه ٢٨٦ : ، وَنِعْمَةً في آخِرِهِ بِمَغْفِرَتِكَ ، يَا مَنْ هُوَ
الإلَهُ ، وَلاَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِوَاهُ.
زيارة
الصفحه ٢٩٠ : أنْ
بَعَثْتَنِي مِنْ مَرْقَدِي وَلَوْ شِئْتَ جَعَلْتَهُ سَرْمَداً حَمْدَاً دَائِمَاً لاَ يَنْقَطِعُ
الصفحه ٣١٨ : ، وَأَسْتَشْفِعُ بِكَ إِلَى نَفْسِكَ ، وَأَسْأَلُكَ بِجُودِكَ أَنْ تُدْنِيَنِي مِنْ قُرْبِكَ ، وَأَنْ تُوزِعَنِي
الصفحه ٣٤٢ : مَنْزِلَتِكُمْ مِنْهُ.
بِأَبِي
أَنْتُمْ وَأُمِّي وَأَهْلِي وَمالِي وَأُسْرَتِي أُشْهِدُ اللّهَ وَأُشْهِدُكُمْ
الصفحه ٣٥٣ : ء آخر........................................................... ١٥١
الرابع : من المهمات بعد العشا
الصفحه ٢٣٢ : لَكُمْ) فَصَلِّ
عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ ، وَأقْبِلْ إلَيَّ بِوَجْهِكَ ، وَاغْفِرْ لِي ، وَارْحَمْني
الصفحه ٢٨٤ : بِتَصْدِيقِي لَهُمَا لِتُسَرَّ نَفْسِي ، فَاشْهَدِي أنِّي
طَاهِرٌ بِوِلاَيَتِكِ وَوِلاَيَةِ آلِ بَيْتِكِ
الصفحه ١١ : قيمة لها ، ولا يقدر قدرها ، والمعنى قد تداوله الناس ، قال :
وكائن ترى من صامتٍ لك معجبٌ
الصفحه ٢٠ :
إلى غير ذلك من الشواهد التاريخية في
هذا المعنى ، ولنعم ماقاله فيهم الشيخ رجب البرسي رحمه الله
الصفحه ١١١ : ) مُقْبِلِيْنَ غَيْرَ مُدْبِرِيْنَ ، عَلَى
طَاعَتِكَ وَطَاعَةِ رَسُولِكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ قَائِمَاً
الصفحه ١١٤ :
اللهُ
الظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ ، وَلاَ إِلَهَ إِلّا اللهُ الْمُحْيِي الْمُمِيْتُ ، وَاللهُ
الصفحه ٢٤٧ : الملائكة ، ويقول : يا ملائكتي انظروا إلى عبدي ، أدى فرضي ، وأتم عهدي ، ثم سجد لي شكراً على ما أنعمت به عليه
الصفحه ٢٨٩ :
وَعَلَى
آلِهِ الطَّيِّبِيْنَ الطَّاهِرِيْنَ وَأصْحَابِهِ المُنْتَجَبِيْنَ ، وَهَبْ لِي
في
الصفحه ٣٣٧ :
لا
شَرِيكَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ عَبْدُهُ
وَرَسُولُهُ