الصفحه ٢٢٤ : حاضراً عند المستجار بمكة ، وجماعة زهاء ثلاثين رجلاً لم يكن فيهم مخلص غير محمد بن أبي قاسم ، فبينا نحن
الصفحه ٢٣٨ : لِكُلِّ خَيْرٍ ، وَآمَنُ سَخَطَهُ عِنْدَ كُلِّ شَرٍّ ، يَا مَنْ يُعْطِي الْكَثِيْرَ بِالْقَلِيلِ ، يَا
الصفحه ٢٣٩ : ظبيان قال : كنت عند مولاي أبي عبد الله عليهالسلامإذ
دخل علينا المعلى بن خنيس في رجب فتذاكروا الدعاء فيه
الصفحه ٢٥٨ : ، وخضوعاً في حضرتهم لتتقربي إليهم وإلى محبتهم.
فلا تعذر نفسك إذا كانت منزلة الملوك من
العباد أرفع عندها من
الصفحه ٢٦٠ : أرْجَى عِنْدِي مِنْ عَمَلِي ، فَاغْفِرْ لِي ذُنُوبِي يَا حَيُّ لاَ يَمُوتُ.
وفي (فلاح السائل : ص ٣٣٣
الصفحه ٢٦٣ : قال : دخلت مسجد الكوفة فإذا أنا برجل عند الاسطوانة السابعة قائماً يصلي يحسن ركوعه وسجوده ، فجئت لأنظر
الصفحه ٢٦٧ : مِنَ الْعَدِيلِ عِنْدَ المَوْتِ ، وَمِنْ شَرِّ الْمَرْجِعِ في الْقَبْرِ ، وَمِنَ
النَّدَامَةِ يَوْمَ
الصفحه ٢٧١ : كُلِّ رَغْبَةٍ ، لَمْ يَخْذُلْنِي عِنْدَ شَدِيْدَةٍ ، وَلَمْ
يَفْضَحْنِي بِسَرِيْرَةٍ فَلِسَيِّدِي
الصفحه ٢٧٧ : ، تقول عند الغروب :
الصفحه ٢٨٣ : مَا رَغِبْتُ
إلَيكَ فيهِ وَرَجَوْتُهُ مِنْكَ بِمَنْزِلَتِكَ وَآلِ بَيْتِكَ عِنْدَ اللهِ
الصفحه ٢٨٥ : ، وَلِكُلِّ عَهْدٍ عَاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ أفِ لَكَ بِهِ ، وَأسْأَلُكَ في
مَظَالِمِ عِبَادِكَ عنْدِي
الصفحه ٣٠٣ : عَلَيْكَ أحْسَنَ الثَّنَاءِ ، وَلأَنَّ بَلاَءَكَ عِنْدِي أحْسَنُ البَلاَءِ ، أوْقَرْتَنِي نِعَمَاً
الصفحه ٣١٨ : مُتَواضِعاً. اللّهُمَّ وَأَسْأَلُكَ سُؤَالَ
مَنِ اشْتَدَّتْ فَاقَتُهُ ، وَأَ نْزَلَ بِكَ عِنْدَ الشَّدائِدِ
الصفحه ٣٤١ : عِنْدَهُ مُسَلِّمِينَ بِفَضْلِكُمْ وَمَعْرُوفِينَ بِتَصْدِيقِنا إِيَّاكُمْ فَبَلَغَ
اللّهُ بِكُمْ أَشْرَفَ
الصفحه ٣٤٢ : وَشَرَفَ مَحَلِّكُمْ وَمَنْزِلَتِكُمْ عِنْدَهُ
وَكرامَتَكُمْ عَلَيْهِ وَخاصَّتَكُمْ لَدَيْهِ وَقُرْبَ