الصفحه ٢٨٥ : إيَّاهُ في نَفْسِهِ أوْ في عِرْضِهِ أوْ في مَالِهِ
أوْفِي أهْلِهِ وَوَلَدِهِ ، أوْ غِيْبَةٌ اغْتَبْتُهُ
الصفحه ٣١٤ : في دِيْنِي
وَنَفْسِي ، وَلاَ تُوْحِشَ بِي أهْلَ أُنْسي وَتُتِمَّ إحْسَانَكَ فيمَا بَقِيَ
مِنْ عُمْرِي
الصفحه ٥٣ : مُحَمَّدٍ ، وَاحْفَظْنِي في سَفَرِي وَحَضَرِي ، وَليْلِي وَنَهَارِي ، وَيَقَظَتِي وَمَنَامِي ، وَنَفْسِي
الصفحه ٨٩ : الإِيْمَانِ ، وَصِدْقَ اليَقِيْنِ في المَوَاطِن كُلِّهَا
، وَأَسْأَلُكَ العَفْوَ وَالعَافِيَةَ
الصفحه ١٢٢ :
لَيْسَ
لَكَ ، وَشَارَكَنِي فيهِ مَا لَمْ يَخْلُصْ لَكَ ، وَأَسْتَغْفِرُكَ بِمَا عَقَدْتُهُ عَلَى
الصفحه ١٤٤ :
مَنَاقِبِهِ ، وَحَالٍ مِنْ أَحْوَالِهِ ، وَمَنْزِلَةٍ مِنْ مَنَازِلِهِ ، رَأَيْتَ مُحَمَّدَاً لَكَ
فيهَا
الصفحه ١٦٤ : ، وَتَقَرُّ بِهِ عَيْنُهُ في
نَفْسِهِ ، وَفِي ذُرِّيَّتِهِ ، وَأهْلِهِ ، وَمَالِهِ ، وَفِي شِيْعَتِهِ ، وَفِي
الصفحه ١٧٥ : نفسه وجاره وجار جاره والأبيات حوله.
وروى القطب الراوندي في الدعوات : ص ٢١٧
، عن أبي الحسن عليهالسلام
الصفحه ١٩٥ : مكارم الأخلاق : ص ٢٨٠ ، روي أنه من
دعا به عقيب كل صلاة مكتوبة حفظ في نفسه وداره وماله وولده.
السابع
الصفحه ١٩٨ : ) لَبَّيْكَ
وَسَعْدَيْكَ ، هَا أنَا ذَا بَيْنَ يَدَيْكَ ، المُسْرِفُ عَلَى نَفْسي ، وَأنْتَ
القَائِلُ ، (لا
الصفحه ٢٦٠ : ، وَأعْتَرِفُ لَكَ بِالذَّنْبِ العَظِيْمِ ، عَمِلْتُ سُوْءَاً
وَظَلَمْتُ نَفْسِي ، فَاغْفِرْ لِي إنَّهُ لاَ
الصفحه ٢٩٨ : وَمَوَالِيَّ ، في الحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الأشْهَادُ ، أسْأَلُكَ يَا مَوْلاَيَ
أنْ تَسْأَلَ اللهَ
الصفحه ١٠ :
فالكلامُ يكشف عن شخصية المتكلم وهويته
، وينبئ عن مقدار علمه وثقافته وميوله النفسية ، فإذا ما تكلم
الصفحه ٥٢ : ويقول :
إِلَهي قَلْبِي مَحْجُوبٌ ، وَنَفْسِي
مَعْيُوبٌ ، وَعَقْلِي مَغْلُوبٌ ، وَهَوَآئِي غَالِبٌ
الصفحه ٧٩ :
ثُمَّ
بَارِكْ لِي في الْبَعْثِ وَالْحِسَابِ إذَا انْشَقَّتِ الأَرْضُ عَنِّي ، وتَخَلَّى