الصفحه ٨٨ : أَكْثَرَ.
اللَّهُمَّ
صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ ، وَاجْعَلْنِي مَعَهُمْ في كُلِّ عَافِيَةٍ
الصفحه ١٧٩ : صلاة أحب إليَّ من صلاة ألف ركعة في كل يوم ، والظاهر استحبابه في غير التعقيب أيضاً ، بل في نفسه ، نعم هو
الصفحه ٢١٤ : وَالْعَافِيَةَ وَالنَّصْرَ ، وَلاَ تَسُؤْنِي في نَفْسِي ، وَلاَ في أحَدٍ مِنْ أحِبَّتِي (بِرَحْمَتِكَ يَا أرْحَمَ
الصفحه ٢٦ : فترة من الزمن رأيت
الرجل نفسه في المدينة فدنا مني وأنا لم أعرفه حينها ، فقال : أتعرفني؟! قلت له : لا
الصفحه ٤٩ : وَسُلْطَانِهِ ، صَلِّ اللهُمَّ عَلَى الدَّلِيلِ إِليْكَ في اللّيلِ
الأليلِ ، وَالمَاسِكِ مِنْ أَسبَابِكَ
الصفحه ١١٦ : وَبَيْنَ الجَمَاجِم مِقْدَارُ مِيْلٍ ، وَزيْدَ
في حَرِّهَا حَرُّ عَشْرِ سِنيِنَ ، فَإِنَّا نَسْأَلُكَ أَنْ
الصفحه ٢٥٩ :
من الدعوات الواردة
في السجود
من أدعية النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في السجود وبعده
عن اختيار
الصفحه ٣٤٤ : الرِّضْوانِ وَعَلَى مَنْ جَحَدَ وِلايَتَكُمْ غَضَبُ الرَّحْمنِ.
بِأَبِي
أَنْتُمْ وَأُمِّي وَنَفْسِي
الصفحه ٨٥ :
نَفْسٍ
بَعْدَ الْمَوْتِ ، أَيْ بَاعِثُ ، أَيْ وَارِثُ ، أَيْ سَيِّدَ السَّادَاتِ ، وأيْ إلَهَ
الصفحه ٩٧ :
وَتَعْلَمُ
مَا في نَفْسِي ، وَلَيْسَ يَخْفَى عَلَيْكَ شَيءٌ مِنْ أَمرِي ، وَقَدْ سَعَيْتُ
الصفحه ١٤٣ : مِدْحَتِي وَالْتِهَافِي ، وَارْحَمْ
ضَرَاعَتِي وَهُتَافِي ، وَإقْرَارِي عَلَى نَفْسِي وَاعْتِرَافِي ، فَقَدْ
الصفحه ١٧٢ : ح ٨ ، عن القطب الراوندي في لب اللباب : عن معاذ بن جبل ، أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
علمه هذه الآية
الصفحه ١٩٢ : التَّسْبِيْحُ كُلُّهُ بِكُلِّ تَسْبِيْحٍ أَنْتَ لَهُ وَلِيٌّ ، رَبِّ عُدُ
عَلَيَّ في صَلاتِي هَذِهِ
الصفحه ٢٦٢ :
وعن فقه الرضا عليهالسلام : ص ١٤١ : قال عليهالسلام وكان أمير المؤمنين عليهالسلاميقول
في سجوده
الصفحه ٢٨٤ : بِتَصْدِيقِي لَهُمَا لِتُسَرَّ نَفْسِي ، فَاشْهَدِي أنِّي
طَاهِرٌ بِوِلاَيَتِكِ وَوِلاَيَةِ آلِ بَيْتِكِ