الصفحه ٣١٦ : مِنْ ذُنُوبِي ، فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَاغْفِرْهَا لِي ، يَا سَيِّدَنَا أتَوَجَّهُ بِكَ
الصفحه ٣٢٧ :
أَنِ انْتَهَيْتَ بِالأَمْرِ إِلى حَبِيبِكَ وَنَجِيبِكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِهِ فَكانَ
الصفحه ٣٣٠ : مُحَمَّدٍ وَعَلِيٍّ صَلَّى اللّهُ عَلَيْهِما
وَآلِهِما فَلْيَبْكِ الْباكُونَ وَإِيَّاهُمْ فَلْيَنْدُبِ
الصفحه ٣٥٢ :
مُحَمَّدٍ الْبَشِير............................................ ١٢٨
صلاة
الغفيلة بين العشاءين وفضلها
الصفحه ٤٠ :
وروى معمر بن خلاد قال : كان أبو الحسن
الرضا عليهالسلام
وهو بخراسان إذا صلى الفجر جلس في مصلاه إلى
الصفحه ١٣٩ :
قال أبو أمامة : فوالله ما تركتها منذ
سمعت هذا الخبر من علي بن أبي طالب عليهالسلام
حتى حدثتك به
الصفحه ٢٥٦ : ، ويؤيده ما رواه الشيخ في الموثق ، عن إسحاق بن عمار قال : سمعت أبا عبد الله عليهالسلام
يقول : كان موسى بن
الصفحه ١٤ : أبي جعفر الباقر عليهالسلام أنه قال لسلمة بن كهيل والحكم بن عتيبة : شرِّقا وغرِّبا فلا تجدان علماً
الصفحه ١٠٤ : المهمات بعد صلاة العصر الاقتداء بمولانا موسى بن جعفر الكاظم صلوات الله عليهما في الدعاء لمولانا المهدي
الصفحه ١٩٥ : ح ٢٩) : عن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهمالسلام
، قال : دخلت على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢١٠ : ، ج ٢ ص ٥٢١ ح ١ ، عن الحسين
بن حماد عن أبي جعفر عليهالسلام
قال : من قال في دبر صلاة الفريضة قبل أن يثني رجليه
الصفحه ١٩ : إلى الحجاج ، وهو إذ ذاك على الحجاز : أن ابعث إلى علي بن الحسين فتوعده وتهدده وأغلظ له ، ثم انظر ماذا
الصفحه ٣٧ : ) ومن الروايات في ذلك ما يلي :
روى الشيخ الصدوق رحمه الله تعالى في
الأمالي : ص ٦٧٢ ، بسنده عن عمير بن
الصفحه ٣٨ : أبلغ في طلب الرزق من الضرب في الأرض.
وعن عبد الله بن أبي يعفور أنه قال
للصادق عليهالسلام
: جعلت فداك
الصفحه ٦٩ : ، وإني اليوم لمن أيسر أهل بيتي ، وما ذلك إلا بما علمني مولاي العبد الصالح موسى بن جعفر عليهماالسلام