الصفحه ١١٨ : الفِرْدَوسَ فَأَسْكَنِّي ، وَالنَّظَرَ إِلَى
وَجْهِكَ فَارزُقْنِي ، وَبِنَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ
الصفحه ١٣٨ : ليلة. قلت : وكيف تصنع في قراءتك يا ابن عم محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم؟
قال : أقرأها قبل الركعتين بعد
الصفحه ١٤٤ : بَرَكَاتِكَ ، وَكَرَائِمَ تَحِيَّاتِكَ عَلَى
مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَأَمِيْنِكَ عَلَى وَحْيِكَ
الصفحه ١٤٥ : وَصَلَّى اللهُ
عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ وَآلِهِ الطَّاهِرِيْنَ وَسَلَّمَ تَسْلِيْمَاً.
من
الصفحه ١٦٢ : ـ وتسميهم ـ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ
وَآلِهِ ، وَأَنْ تَفْعَلَ بي كذا وكذا ـ وتذكر حاجتك ـ إن شاء الله
الصفحه ١٦٦ : النار ، والصلاة على محمدٍ وآله ، وكراهة ترك ذلك كما في وسائل الشيعة : ج ٦ ص ٤٦٤.
قال الميرزا القمي
الصفحه ١٦٩ : لسائر تلك القصور؟ فقال : يا محمد ، هذه قصور المصلين فرائضهم الذين يكسلون عن الصلاة عليك وعلى آلك بعدها
الصفحه ٢٣٦ : وآل محمدٍ صلى الله عليه وآله وسلم ، لبيك بحجة وعمرة معاً لبيك ، لبيك هذه عمرة متعة إلى الحج لبيك
الصفحه ٢٣٧ : الإسلام : ج ١ ص ٣٠٢ : عن
الإمام جعفر ابن محمد الصادق عليهماالسلام
، أنه قال : وأكثر من التلبية في دبر كل
الصفحه ٢٧٥ : مُحَمَّدٍ وَآلِهِ
وَأَعِذْنِي اللَّهُمَّ بِهِمْ مِنْ شَرِّ كُلِّ مَا أَتَّقِيْهِ يَا عَظِيمُ حَجَزْتُ
الصفحه ٢٨٢ : عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ
خَيْرِ خَلْقِكَ ، الدَّاعِي إلَى حَقِّكَ ، وَأَعِزَّنِي بِعِزِّكَ الَّذِي لاَ
الصفحه ٢٨٨ :
شَرٍّ ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ خَاتَمِ النَّبِيَّيْنَ وَتَمَامِ عِدَّةِ
المُرْسَلِيْنَ ،
الصفحه ٢٩٩ : وَإيَّاهُمْ فيمَنْ سَتَرْتَ ، وَاجْعَلْ آلَ مُحَمَّدٍ عَلَيْهِ وَعَلَيهِمُ السَّلاَمُ أَئِمَّتِي وَقَادَتِي
الصفحه ٣١٣ : غانِمِينَ ، بِرَحْمَتِكَ يَا أرْحَمَ الرَّاحِمينَ ، وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ خاتَمِ
الصفحه ٣١٤ : عَلَى
مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ ، وَأنْ تُوزِعَنِي مِنْ شُكْرِ نُعْمَاكَ مَا تَبْلُغُ بِي
غَايَةَ