الصفحه ١٩٢ :
حَمْدٍ
أَنْتَ لَهُ وَلِيٌّ ، وَأَنْتَ وَلِيُّ التَّوْحِيْدِ كُلِّهِ فَلاَ إِلَهَ إِلّا
أَنْتَ
الصفحه ٢٣٥ : صلاة رد الله
عليه روحه في قبره ، وكان حياً مرزوقاً ناعماً مسروراً إلى يوم القيامة.
ما يقال عقيب
الصفحه ٢٣٦ : : لبيك ذا المعارج لبيك ، لبيك
تبدئ والمعاد إليك لبيك ، لبيك داعياً إلى دار السلام لبيك ، لبيك غفار الذنوب
الصفحه ٢٦٣ :
إلَى
أحَدٍ مِنْ شِرَارِ خَلْقِكَ وَلِئَامِهِمْ ، فَإنْ جَعَلْتَ بِي حَاجَةً إلى أحَدٍ مِنْ
الصفحه ٢٧١ : فَجَنِّبْنِي ، إلَى مَنْ تَكِلُنِي
يَا رَبَّ المُسْتَضْعَفِينَ وأنْتَ رَبِّي ، إلَى عَدُوٍّ مَلَّكْتَهُ أمْرِي
الصفحه ٢٩٤ : وَمُسْتَجِيرٌ بِكَ فيهِ ، فَأَحْسِنْ ضِيَافَتِي وإجَارَتِي بِحَقِّ آلِ بَيْتِكَ الطَّيِّبِيْنَ الطَّاهِرِيْنَ
الصفحه ٣١٦ : مِنْ ذُنُوبِي ، فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَاغْفِرْهَا لِي ، يَا سَيِّدَنَا أتَوَجَّهُ بِكَ
الصفحه ٣٣٨ : صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِهِ
وَرَحْمَةُ اللّهِ وَبَرَكاتُهُ.
السَّلامُ
عَلَى الدُّعاةِ إِلَى اللّهِ
الصفحه ٣٤٠ : وَأَقَمْتُمْ حُدُودَهُ وَنَشَرْتُمْ شَرائِعَ أَحْكامِهِ وَسَنَنْتُمْ
سُنَّتَهُ وَصِرْتُمْ في ذلِكَ مِنْهُ إِلَى
الصفحه ٣٤٤ : الْهَمَّ وَيَكْشِفُ الضُّرَّ
وَعِنْدَكُمْ مَا نَزَلَتْ بِهِ رُسُلُهُ وَهَبَطَتْ بِهِ مَلائِكَتُهُ وَإِلى
الصفحه ٣٨ : يقال : ما استنزل الرزق بشيء مثل التعقيب فيما بين طلوع الفجر إلى طلوع الشمس؟ فقال عليهالسلام
: أجل
الصفحه ٤٦ :
لاَ
إله إلّا اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَريكَ لَهُ ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ ، يُحْيي
وَيُميتُ
الصفحه ٤٩ :
إلى
مَا مَنَحَنِي بِهِ مِنْ مِنَنِهِ وَإِحْسَانِهِ ، وَكَفَّ أَكُفَّ السُّوْءِ
عَنِّي بِيَدِهِ
الصفحه ٥٧ :
إِلّا
مَا مَلَّكَنِي رَبِّي ، أَصْبَحْتُ لاَ أَسْتَطِيْعُ أَنْ أَسُوقَ إِلَى نَفْسِي خَيْرَ مَا
الصفحه ٦٨ : وَرَدَ مِنْ أعْلاَمِ دِيْنِكَ ، وَسُنَنِ نَبيِّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَآلهِ ، وَاجْعَلْهُ اللَّهُمَّ