الصفحه ٢٨٠ : إلَيَّ أوْ إلَى أحَدٍ مِنْ أهْلِي ، وَمَنْ يَعِنِيْنِي أمْرُهُ
، أوْ شَيءٍ مِمَّا خَوَّلْتَنِي
الصفحه ١٩ :
زقوا العلم زقا ... (١).
ومنها أن ملك الروم كتب إلى عبد الملك
يتوعده ، فضاق عليه الجواب ، وكتب
الصفحه ١٦٠ :
الصلاة فقل : الله
أكبر ، ثلاث مرات ، رافعاً عند كل تكبيرة يديك إلى حيال أذنيك ، ثم قل :
لاَ
الصفحه ٣٢٧ : إِلَيْكَ وَالْوَسِيلَةَ إِلَى رِضْوانِكَ فَبَعْضٌ
أَسْكَنْتَهُ جَنَّتَكَ إِلَى أَنْ أَخْرَجْتَهُ مِنْها
الصفحه ٣٢٨ :
وَبَعَثْتَهُ إِلَى الثَّقَلَيْنِ مِنْ عِبادِكَ وَأَوْطَأْتَهُ مَشارِقَكَ وَمَغارِبَكَ
وَسَخَّرْتَ لَهُ
الصفحه ١٠٠ :
لاَ
إِلَهَ إِلّا أَنْتَ وَحْدَكَ لاَ شَرِيْكَ لَكَ ، وَأَنَّ مُحَمَّدَاً عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ
الصفحه ١٥٣ : مَلْجَأَ وَلاَ مَنْجَا مِنْكَ إِلّا إِلَيْكَ ، لاَ إِلَهَ
إِلّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ
الصفحه ٢١٩ :
عن أبي بصير ، عن أبي
عبد الله عليهالسلام
قال : قل بعد التسليم :
اللهُ
أكْبَرُ لاَ إلَهَ إلّا
الصفحه ٣٩ : جنود الليل من حين تغيب الشمس إلى وقت الشفق ، ويبث جنود النهار من حين طلوع الفجر إلى مطلع الشمس.
وذكر
الصفحه ٧١ : ، وَصَلَّى اللهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ ، وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلى اللهِ إِنَّ الله بَصيرٌ بِالعِبَادِ
الصفحه ١٠٧ : صَلَّى
اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ في العَاجِلَةِ وَالآجِلَةِ ، وَبَلِّغْ بِيَ الغَايَةَ ، وَاصْرِفْ
عَنِّي
الصفحه ١٠٨ : عَلَى مُحَمَّدٍ خَاتَمِ النَّبِيِّيْنَ ، وَعَلَى آلِهِ الطَّاهِرِيْنَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ
الصفحه ١١٦ : الصَّلاَةِ إلَى الصَّلاَةِ ، اللَّهُمَّ إِذَا أَدْنَيْتَ
الشَّمْسَ مِنَ الجَمَاجِمِ ، فَكَانَ بَيْنَها
الصفحه ١٧٠ :
الصلاة على محمد وآله
الطيبين ، بنيت له الشرف ، وإلا بقيت هكذا ، فيقال : حتى يعرف سكان الجنان ، أن
الصفحه ١٨٨ : خِزْيِ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ ، وَأَسأَلُكَ مِنْ كُلِّ مَا سَأَلَكَ مُحَمَّدٌ وَآلُهُ ، وَأَسْتَعِيْذُكَ