الصفحه ٣٢٧ : إِلَيْكَ وَالْوَسِيلَةَ إِلَى رِضْوانِكَ فَبَعْضٌ
أَسْكَنْتَهُ جَنَّتَكَ إِلَى أَنْ أَخْرَجْتَهُ مِنْها
الصفحه ٥٣ : ، وفرغت من صلاتك ، فقل :
اللَّهُمَّ
إِنِّي أَسْأَلُكَ يَاعَالِمَاً بِكُلِّ خَفِيَّةٍ ، يَامَنِ السَّمَا
الصفحه ٧٠ :
حتى ورد عليَّ قوم من
البادية ، فأخبروني أن رجلاً من قومي مات ، ولم يعرف له وارث غيري ، فانطلقت
الصفحه ١٠٥ : ،
عَالِمُ الْغَيْبِ وَأَخْفَى ، دَيَّانُ يَوْمِ الدِّينِ ، مُدَبِّرُ الأُمُورِ ، بَاعِثُ
مَنْ في القُبُورِ
الصفحه ١٨٨ : ، وَأَسْأَلُكَ مِنْ كُلِّ خَيْرِ مَا أَحَاطَ بِهِ عِلْمُكَ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ كُلِّ شَرِّ مَا أَحَاطَ
بِهِ
الصفحه ١٩٨ :
تَقْنَطُوا مِنْ رَحمَةِ اللهِ إنَّ اللهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَميعاً).
الثاني
: دعاء الخضر عليهالسلام وهو
الصفحه ٢١٧ :
في كتاب جمال
الصالحين عن مولانا الصادق عليهالسلامقال
: من حقنا على شيعتنا أن يضعوا بعد كل فريضة
الصفحه ٣٠٥ :
عَلَى
نَفْسِي ، مِنْ مُوْبِقَاتِ الذُّنُوبِ الَّتِي قَدْ أوْبَقَتْنِي ، وَأخْلَقَتْ
عِنْدَكَ
الصفحه ٣٢٠ :
جَمِيعِ
الأُمُورِ عَطُوفاً. إِلهِي وَرَبِّي مَنْ لِي غَيْرُكَ أَسْأَلُهُ كَشْفَ ضُرِّي
الصفحه ٣٢٣ : مِنْ حِلْمِكَ أَمْ كَيْفَ تُؤْلِمُهُ النَّارُ وَهُوَ يَأْمُلُ فَضْلَكَ وَرَحْمَتَكَ
أَمْ كَيْفَ
الصفحه ٣٤٠ : وَأَقَمْتُمْ حُدُودَهُ وَنَشَرْتُمْ شَرائِعَ أَحْكامِهِ وَسَنَنْتُمْ
سُنَّتَهُ وَصِرْتُمْ في ذلِكَ مِنْهُ إِلَى
الصفحه ٦ :
يديه ، فهو سبحانه
وتعالى أنيس من ذكره ، وملجأ من استغاث به ، وعصمة من اعتصم به ، بابه مفتوح
الصفحه ٧١ : ، فَوَقَاهُ اللهُ سَيِّئَاتِ
مَا مَكَرُوا ، لا إِلهَ إِلّا أَنْتَ ، سُبْحَانَكَ إِنَّي كُنْتُ مِنْ
الصفحه ٩٠ :
أسْأَلَكَ
بِآلِ يَاسِيْنَ خِيَرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ ، وَصِفْوَتِكَ مِنْ بَرِيَّتِكَ
الصفحه ٩٧ :
وَتَعْلَمُ
مَا في نَفْسِي ، وَلَيْسَ يَخْفَى عَلَيْكَ شَيءٌ مِنْ أَمرِي ، وَقَدْ سَعَيْتُ