الصفحه ٢٧٥ : عَلَيْهِمُ
السَّلاَمُ ، مُحْتَجِبَاً مِنْ كُلِّ قَاصِدٍ لِي إلَى أذِيَّةٍ بِجِدارٍ حَصِينٍ
الإخْلاَصِ في
الصفحه ٣٠٤ : أبْتَدِئَ فيهِ مِنْ مَنْطِقِي ، وَالَّذِي أرْجُو مِنْكَ في عَاقِبَةِ أمْرِي
، وَأنْتَ مُحْصٍ لِمَا أُرِيْدُ
الصفحه ٣٠٨ : ، وَجَعَلْتَ لَهَا فَلَكاً وَمَسَابِحَ ، وَقَدَّرْتَهَا
في السَّمَاءِ مَنَازِلَ فَأَحْسَنْتَ تَقْدِيْرَهَا
الصفحه ٣٢ :
ويقول أبو فراس الحمداني في قصيدته
الميمية البديعة ، وقد أجاد حيث يذكر تهجد وتلاوة أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٥١ : ءِ الهُدَى ، وَالسَّلامَةِ في الدِّيْنِ وَالدُّنْيا ، وَمَسَائِي
جُنَّةً مِنْ كَيْدِ الْعِدَى ، وَوِقَايَةً
الصفحه ١٥٣ : .
اللَّهُمَّ
صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ ، وَبَيِّتْنِي مِنْكَ في عَافِيَةٍ ، وَصَبِّحْنِي مِنْكَ في
الصفحه ١٦٥ : ، وصِدْقِ اليقيْنِ
، أَنّهُمْ خُلَفَاؤُكَ في أَرْضِكَ ، وَحُجَجُكَ عَلَى عِبَادِكَ ، وَالوَسَائِلُ إِلَيْكَ
الصفحه ٢١٥ : فَلاَ تَبْتَلِنَا ، وَمِنَ الضَّرِيعِ وَالزَّقُّومِ فَلاتُطْعِمْنَا ، وَمَعَ
الشَّياطِيْنَ في النَّارِ
الصفحه ٢٤٥ : مِنَ الأَمْرِ الْحَكِيْمِ في لَيْلَةِ الْقَدْرِ ، أنْ تَجْعَلَنِي مِنْ
حُجَّاجِ بَيْتِكَ الحَرَامِ
الصفحه ٣٠٠ : إلَيْكَ بِإحْسَانٍ ، وَلاَ في جَنْبِكَ سُفِكَ دَمِي ، وَلَمْ يُنْحِلِ الصِّيَامُ وَالقِيَامُ جِسْمِي
الصفحه ٣١٠ :
بِمَنَاكِبِهَا ، وَاسْتَسْلَمَتْ لَهَا الخَلاَئِقُ كُلُّها ، وَخَفَقَتْ لَهَا
الرِّيَاحُ في جَرَيَانِهَا
الصفحه ٣٢٢ : أَسْكُنُ في
النَّارِ وَرَجائِي عَفْوُكَ فَبِعِزَّتِكَ يَا سَيِّدِي وَمَوْلايَ أُقْسِمُ صَادِقاً ، لَئِنْ
الصفحه ٣٢٤ : حَتَمْتَها وَحَكَمْتَها ، وَغَلَبْتَ مَنْ عَلَيْهِ أَجْرَيْتَها ، أَنْ
تَهَبَ لِي في هَذِهِ اللَّيْلَةِ وَفِي
الصفحه ١٤ :
يخبركم حلمهم عن
علمهم ، وصمتهم عن حكم منطقهم ، لا يخالفون الحق ولا يختلفون فيه ، هم دعائم الإسلام
الصفحه ٥٠ : وَمُنَايَ في مُنْقَلَبِي وَمَثْوَايَ.
إِلَهِي
كَيْفَ تَطْرُدُ مِسْكِيْنَاً الْتَجَأَ إِلَيْكَ مِنَ