الصفحه ٢٠٨ :
وَمِلْءَ
عَرْشِكَ ، وَرِضَا نَفْسِكَ ، وَمَبْلَغَ مَشِيْئَتِكَ ، وَعَدَدَ مَا أحْصَى كِتَابُكَ
الصفحه ١٠١ : ءَ النَّارِ ، وَعَدَدَ الْمَاءِ وَالثّرَى ، وَعَدَدَ مَا يُرَى وَمَا لاَ يُرَى.
اللَّهُمَّ
وَاجْعَلْ
الصفحه ٧٣ : ، وَعَدَدَ مَا أَحْصَاهُ كِتَابُهُ
، وَأَحَاطَ بِهِ عِلْمُهُ ، اللَّهُمَّ (إنّي) أُجَدِّدُ لَهُ في هَذَا
الصفحه ٨٥ : مُحْصِيَ عَدَدِ الأَنْفَاسِ
وَنَقْلِ الأَقْدَامِ ، أَيْ مَنِ السِّرُّ عِنْدَهُ عَلاَنِيَةٌ ، أَيْ مُبْدِئُ
الصفحه ٩٢ : ءَ ، وَتُفَرِّقُ بَيْنَ الجَمْعِ ، وَتَجْمَعُ بَيْنَ
المُتَفَرِّقِ ، وَبِهِ أحْصَيْتَ عَدَدَ الآجَالِ ، وَوَزْنَ
الصفحه ٩٦ : :
سُبْحَانَ
مَنْ يَعْلَمُ جَوَارِحَ القُلُوبِ ، سُبْحَانَ مَنْ يُحْصِي عَدَدَ الذُّنُوبِ ، سُبْحَانَ مَنْ لاَ
الصفحه ١٢٩ : ، وَجَعَلهُ لِبَاسَاً وَسكَنَاً ، وَجَعَلَ
اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ آيَتَيْنِ لِيُعْلَمَ بِهِمْا عَدَدُ
الصفحه ١٨٣ :
أن فاطمة بنت رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
كانت مسبحتها من خيوط صوف مفتل معقود عليه عدد
الصفحه ١٩٨ : أدبار الصلاة إلّا غفر الله له ذنوبه ، ولو كانت عدد نجوم السماء وقطرها ، وحصباء الأرض وثراها.
الصفحه ٢٠٦ : ، وَعَدَدَ الرِّمَالِ ، وَوَزْنَ الْجِبَالِ ، أنْ
تَفْعَلَ بي كذا وكذا.
من أدعية الإمام
الباقر عليهالسلام
الصفحه ٢٠٧ : العَظِيْمِ
، سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمدِهِ ، كُلُّ هَذَا قَلِيلٌ يَا رَبِّ ، وَعَدَدَ خَلْقِكَ
،
الصفحه ٢١٢ : ، عَدَدَ خَلْقِ اللهِ ، وَزِنَةَ
عَرْشِ اللهِ ، وَمَا أحْصَاهُ كِتَابُهُ ، وَأَحَاطَ بِهِ عِلْمُهُ
الصفحه ٢٢٥ : المُجْتَمِعِ ، وَبِهِ أحْصَيْتَ عَدَدَ
الرِّمَالِ ، وَزِنَةَ الْجِبَالِ ، وَكَيْلَ الْبِحَارِ ، أنْ تُصَلِّيَ
الصفحه ٣٠٨ : ، وَالسَّاعَاتِ وَعَرَّفْتَ بِهَا عَدَدَ السِّنِينَ وَالحِسَابَ ، وَجَعَلْتَ رُؤْيَتَها لِجَمِيْعِ النَّاسِ