الصفحه ١٩٢ : :
اللَّهُمَّ
إنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ عِلْمٍ لا يَنْفَعُ ، وَقَلْبٍ لا يَخْشَعُ ، وَنَفْسٍ لا تَشْبَعُ ، وَدُعَا
الصفحه ١٩٥ : مكارم الأخلاق : ص ٢٨٠ ، روي أنه من
دعا به عقيب كل صلاة مكتوبة حفظ في نفسه وداره وماله وولده.
السابع
الصفحه ١٩٨ : ) لَبَّيْكَ
وَسَعْدَيْكَ ، هَا أنَا ذَا بَيْنَ يَدَيْكَ ، المُسْرِفُ عَلَى نَفْسي ، وَأنْتَ
القَائِلُ ، (لا
الصفحه ٢١٤ : وَالْعَافِيَةَ وَالنَّصْرَ ، وَلاَ تَسُؤْنِي في نَفْسِي ، وَلاَ في أحَدٍ مِنْ أحِبَّتِي (بِرَحْمَتِكَ يَا أرْحَمَ
الصفحه ٢٤١ : تَتَغَمَّدَنِي في هَذَا الشَّهْرِ بِرَحْمَةٍ مِنْكَ وَاسِعَةٍ ، وَنِعْمَةٍ
وَازِعَةٍ ، وَنَفْسٍ بِمَا رَزَقْتَهَا
الصفحه ٢٥٩ : ، رَبِّ هَذِهِ يَدَايَ وَمَا جَنَيْتُ عَلَى نَفْسِي ، يَا عَظِيْمَاً يُرْجَى لِكُلِّ عَظِيمٍ ، اغْفِرْ
الصفحه ٢٦٠ : ، وَأعْتَرِفُ لَكَ بِالذَّنْبِ العَظِيْمِ ، عَمِلْتُ سُوْءَاً
وَظَلَمْتُ نَفْسِي ، فَاغْفِرْ لِي إنَّهُ لاَ
الصفحه ٢٦٢ : عليهالسلام
: أحب الكلام إلى الله تعالى أن يقول العبد وهو ساجد :
إنِّي
ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْلِي.
ثلاثاً
الصفحه ٢٦٩ : ، عَمِلْتُ سُوْءَاً وَظَلَمْتُ نَفْسِي ، فَاغْفِرْلِي فَإنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الذُنُوبَ غَيْرُكَ يَا مَوْلاَيَ
الصفحه ٢٧١ : ، وَفِي نَفْسِي لَكَ فَذَلِّلْنِي ، وَفِي أعْيُنِ النَّاسِ فَعَظِّمْنِي ، وَإلَيْكَ فَحَبِّبْنِي
الصفحه ٢٨٤ : بِتَصْدِيقِي لَهُمَا لِتُسَرَّ نَفْسِي ، فَاشْهَدِي أنِّي
طَاهِرٌ بِوِلاَيَتِكِ وَوِلاَيَةِ آلِ بَيْتِكِ
الصفحه ٢٨٥ : إيَّاهُ في نَفْسِهِ أوْ في عِرْضِهِ أوْ في مَالِهِ
أوْفِي أهْلِهِ وَوَلَدِهِ ، أوْ غِيْبَةٌ اغْتَبْتُهُ
الصفحه ٢٩٨ :
اشْتَرِ مِنِّي نَفْسِيَ المَوْقُوفَةَ عَلَيْكَ ، المَحْبُوسَةَ لأَمْرِكَ بِالْجَنَّةِ مَعَ مَعْصُومٍ مِنْ
الصفحه ٣٠٥ :
عَلَى
نَفْسِي ، مِنْ مُوْبِقَاتِ الذُّنُوبِ الَّتِي قَدْ أوْبَقَتْنِي ، وَأخْلَقَتْ
عِنْدَكَ
الصفحه ٣١٤ : في دِيْنِي
وَنَفْسِي ، وَلاَ تُوْحِشَ بِي أهْلَ أُنْسي وَتُتِمَّ إحْسَانَكَ فيمَا بَقِيَ
مِنْ عُمْرِي