الصفحه ١١٦ : لاَ
تمنَعْنِي فَضْلَكَ يَا مَنَّانُ ، وَلاَ تَكِلْنِي إِلى نَفْسِي مَخْذُولاً يَا حَنَّانُ.
الصفحه ١٢٢ : نَفْسِي ، ثُمَّ خَالَفَهُ هَوَايَ ، الَّلهُمَّ صَلِّ عَلَى
مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ ، وَأَعْتِقْنِي مِنَ
الصفحه ١٢٣ :
، وَالْبَصِيْرَةَ في دِيْنِي ، وَالْيَقِيْنَ في قَلْبِي ، وَالإخْلاَصَ في عَمَلِي
، وَالسَّلاَمَةَ في نَفْسِي
الصفحه ١٣٠ : تَكِلْنِي إِلى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ أبداً ، وَلاَ إِلَى
أَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ يَا كَرِيْمُ.
اللَّهُمَّ
الصفحه ١٤٣ : مِدْحَتِي وَالْتِهَافِي ، وَارْحَمْ
ضَرَاعَتِي وَهُتَافِي ، وَإقْرَارِي عَلَى نَفْسِي وَاعْتِرَافِي ، فَقَدْ
الصفحه ١٤٤ : الْعُلى ، آمِيْنَ رَبَّ العَالَمِيْنَ.
اللَّهُمَّ
إِنِّي أَسْتَوْدِعُكَ دِيْنِي وَنَفْسِي وَجَمِيْعَ
الصفحه ١٥١ :
واحرزوهم بهذه ، وقولوها
بعد صلاة العشاء الآخرة :
أُعِيْذُ
نَفْسِي ، وَذُرِّيَّتِي ، وَدِيْنِي
الصفحه ١٥٢ : لِرِضَاكَ وَطَاعَتِكَ ، وَخُذْ لِنَفْسِكَ رِضَاهَا مِنْ نَفْسِي ، وَاهْدِنِي لِمَا اخْتُلِفَ فيهِ مِنَ
الصفحه ١٥٤ : عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ ، وَفَرَجْ هَمِّي ، وَنَفِّسْ غَمِّي ، وَسَهِّلْ حُزْنِي ، وَاكْفِني مَا
الصفحه ١٥٥ :
التَّوْبَةِ وَالنَّدَمِ ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتوْدِعُكَ نَفْسِي وَدِيْنِي وَأَهْلِي وَمَالِي وَوُلْدِي
الصفحه ١٦٤ : ، وَتَقَرُّ بِهِ عَيْنُهُ في
نَفْسِهِ ، وَفِي ذُرِّيَّتِهِ ، وَأهْلِهِ ، وَمَالِهِ ، وَفِي شِيْعَتِهِ ، وَفِي
الصفحه ١٧٢ : ، ونفس غمه ، وقضى دينه ، ثم يقول بعد ذلك : يَا
رَحْمَنَ الدُّنيا وَالآخِرَةِ وَرَحِيْمَهُمَا ، تُعْطِي
الصفحه ١٧٣ : في نفسه ، وبيته ، وبيوت من جواره.
وروي عن جابر بن عبدالله ، عن رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٧٥ : نفسه وجاره وجار جاره والأبيات حوله.
وروى القطب الراوندي في الدعوات : ص ٢١٧
، عن أبي الحسن عليهالسلام
الصفحه ١٧٩ : صلاة أحب إليَّ من صلاة ألف ركعة في كل يوم ، والظاهر استحبابه في غير التعقيب أيضاً ، بل في نفسه ، نعم هو