الصفحه ٢٨ : أن نهج البلاغة وضعه
الشريف الرضي فقال لهم : إذاً هو إمام مفترض الطاعة!!
ولأهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٩ : أشرف ما خص به
الإنسان ، لأنه صورته المعقولة التي باين بها سائر الحيوانات ، ولذلك قال سبحانه :
(خَلَقَ
الصفحه ١٣٥ : تعالى في هامش الكتاب معلقاً
على ذلك : إنما صار ساعة بث جنود النهار أطول من ساعة بث جنود الليل ، لأن إغوا
الصفحه ٣٠٧ : العَظِيمِ الأعْظَمِ الأعْظَمِ الأعَزِّ الأجَلِّ الأكْرَمِ الَّذِي إذَا دُعِيْتَ بهِ عَلَى مَغَالِقِ أبْوَابِ
الصفحه ٨٧ : أملاه عليَّ فأول الصلاة : الظهر ، وبذلك سميت الأولى ، لأنها أول صلاة افترضها الله على عباده :
يَا
الصفحه ٩٦ : ، وَلَمْ يَتَوَهَّمْهُ اعْتِبَارٌ ، لأنَّهُ الْمَلِكُ الْجَبَّارُ.
اللَّهُمَّ
قَدْ تَرَى مَكَانِي
الصفحه ١٦٠ : : قلت لأبي عبد الله عليهالسلام
: لأي علة يكبر المصلي بعد التسليم ثلاثاً يرفع بها يديه؟ فقال : لأن النبي
الصفحه ٣٢١ : ،
لأَنَّهُ لاَ يَكُونُ إِلّا عَنْ غَضَبِكَ وَانْتِقامِكَ وَسَخَطِكَ ، وَهذا ما لاَ تَقُومُ
لَهُ السَّماواتُ
الصفحه ٨٢ : ، اللَّهُمَّ
لَكَ الْحَمْدُ في اللَّيْل إِذَا يَغْشَى ، وَلَكَ الْحَمْدُ في النَّهَارِ إِذَا
تَجَلَّى وَلَكَ
الصفحه ١٠٨ :
وَآلِ مُحَمَّدٍ في اللَّيْل إِذَا يَغشَى ، وَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ في
النَّهَار إِذَا تَجَلَّى
الصفحه ١١٦ :
اللَّهُمَّ
إِذا ضَاقَ الْمَقَامُ بِالنَّاسِ فَنَعُوذُ بِكَ مِنْ ضِيْق الْمَقَامِ ، اللَّهمَّ
الصفحه ١٦٨ : : اللهم زوجني من الحور العين ، قلن : اللهم زوجناه ، وإذا قال العبد : اللهم أجرني من النار ، قالت : اللهم
الصفحه ٥ : )
وقال عز وجل : (وإذا سألك عبادي عني فإني قريبُ أجيب دعوة الداعِ إذا دعانِ)
فإن من أفضل ما يتقرب به العبد
الصفحه ٣٢ :
وإذا استطال الشيءُ قام بنفسه
وصفاتُ ضوء الشمسِ تذهبُ باطلاً
الصفحه ٤٠ :
وروى معمر بن خلاد قال : كان أبو الحسن
الرضا عليهالسلام
وهو بخراسان إذا صلى الفجر جلس في مصلاه إلى