الصفحه ١٣٨ :
أمامة الباهلي أنه
سمع علياً عليهالسلام
يقول : ما أرى رجلاً أدرك عقله الإسلام وولد في الإسلام يبيت
الصفحه ١٧ : لها مثيلاً في التأريخ كله.
ومن بديع الشعر في هذا المعنى ما قاله
السيد حسن البغدادي (المتوفى سنة ١٣٦٧
الصفحه ١٩ : .
(٢) تاريخ اليعقوبي :
ج ٢ ص ٣٠٤ ، العقد الفريد : ج ١ ص ١٥٥.
(٣) راجع خطبتها
كاملة في كتاب بلاغات النسا
الصفحه ٢٠ :
إلى غير ذلك من الشواهد التاريخية في
هذا المعنى ، ولنعم ماقاله فيهم الشيخ رجب البرسي رحمه الله
الصفحه ١٤ :
يخبركم حلمهم عن
علمهم ، وصمتهم عن حكم منطقهم ، لا يخالفون الحق ولا يختلفون فيه ، هم دعائم الإسلام
الصفحه ٢٣ :
أدعية أهل البيت عليهمالسلام
كنزٌ ثمين
ومن التراث الإسلامي الذي وصل إلينا عبر
العصور ، هو ما أثر
الصفحه ٣١ : التي لا مثيل لها عند المذاهب الإسلامية الأخرى (١).
فهذه كلها تُعد شهادة حق فيما لمسوه من
خصائص وسمات
الصفحه ٤٢ : لم يتبعه في ذلك اليوم ذنب وإن رغم أنف الشيطان.
وفي دعائم الإسلام : ج ١ ص ١٦٨ ، عن
أميرالمؤمنين
الصفحه ٥٦ : مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ ، وَأشْهَدُ أَنَّ
الدِّيْنَ كَمَا شَرَعَ ، وَأَنَّ الإسلامَ كَمَا وصَفَ
الصفحه ١١٨ :
وَأَطْلُبُ
الْقُرْبَةَ مِنْكَ بِالإِسْلاَمِ فَقَرِّبْنِي ، وَمِنَ الفَزَعِ الأَكْبَرِ
فَآمِنِّي
الصفحه ١٦١ : شكر الله تعالى على تقوية الإسلام وجنده.
الأمر الثاني : الإقرار
بالأئمة عليهمالسلام في دبر كل صلاة
الصفحه ١٦٤ : الإسلام ، ج ٢ ص ١٧١ قال
: روينا عن الأئمة عليهمالسلام
، أنهم أمروا بعد ذلك ، بالتقرب بعقب كل صلاة فريضة
الصفحه ١٧٠ : الدِّيْنَ عِنْدَ
اللهِ الإِسْلاَمُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلّا مِنْ بَعْدِ مَا جَا
الصفحه ١٧٤ : الشيعة : ج ٥ ص ٣٨٤).
وفي دعائم الإسلام : ج ١ ص ١٦٨ ، عن
أميرالمؤمنين عليهالسلام
أنه قال : قال لي رسول
الصفحه ١٧٧ : أن أعلم الحسن والحسين عليهماالسلام.
وعن دعائم الإسلام ، ج ١ ص ١٧٠ : عن علي
أمير المؤمنين