الصفحه ٢٢٠ : القاذف إذا عرفت توبته قبلت شهادته (٤) ، وفي طريق الصدوق إليه كما يأتي (٥) ، وهما من أصحاب
الإجماع
الصفحه ٢٢٢ : أبي عمير من العصابة الذين لا يحتاج إلى النظر إلى من
بعده ، إذا صحّ السند إليه ، مع أن الظاهر من بعض
الصفحه ٢٥٦ : ] (٢) به زائر أبي عبد الله الحسين بشطّ فرات إذا عرف حقّه
وحرمته وولايته ، أن يغفر له ما تقدم من ذنبه وما
الصفحه ٢٦١ : سماعه (٤) ، ويحيى الحلبي (٥).
وتضعيف ابن
الغضائري (٦) ضعيف لو انفرد فكيف به إذا عارضه توثيق النجاشي
الصفحه ٢٨٥ : .
وأمّا قوله :
والغلاة تروي ، ففي تكملة الكاظمي : أنه وارد مورد التعليل ، وهذا ليس قدحا فيه ،
فإنه إذا كان
الصفحه ٣٠٣ : عبد الله بن ميمون ، عن
عبد الله بن معن ، عن عمران بن سليم ، قال : كان الزهري إذا حدث عن علي بن الحسين
الصفحه ٣١٩ :
فقلت : متى عهدك
بصاحب الكتاب؟ قال : الساعة ، وإذا في الكتاب أشياء يأمرني بها ، ثم التفتّ فإذا
ليس
الصفحه ٣٢٦ :
الرضا ، وكان يقول
: أدعو إليّ ولدي الرضا ، وقلت لولدي الرضا ، وقال لي ولدي الرضا ، وإذا خاطبه قال
الصفحه ٣٢٧ : : عن الصفار ، عن
محمّد بن عيسى بن عبيد ، عنه ، قال : سمعته يقول : إذا تمضمض الصائم (١). الخبر على ما في
الصفحه ٣٧١ :
موسى بن جعفر (عليهما السّلام) : إذا كان يوم القيامة نادى مناد : أين حواري محمّد
بن عبد الله
الصفحه ٣٨٩ :
وقد
لقي الصادق وموسى بن جعفر عليهماالسلام وروى عنهما ، وكان
موسى عليهالسلام إذا ذكره قال : إنّه
الصفحه ٣٩٤ : النقل عنهم إذا اجتمعوا على الرواية عن أحد ، واعتمدوا
عليه في طرقهم وأسانيدهم فلا ريب في حصول الظن القوي
الصفحه ٣٩٧ :
الإجازة.
قلت : لا شكّ أن
الشائع والمعروف المتداول بحيث صار من شعار الطائفة هو أنّه إذا أطلقوا الصحيح
الصفحه ٤٠٦ : رأى فسألته عن أشياء من الحلال والحرام ، فأجابني فيها ، فلمّا
ودّعته قال لي : يا أبا حمّاد إذا أشكل
الصفحه ٤٠٨ : التهذيب : شهادة الأخ لأخيه تجوز إذا كان مرضيّا ومعه شاهد آخر (٥).
وفي تفسير الإمام عليهالسلام : عن أمير