الصفحه ٢٨٠ : بعضهم أنّ عبد الله هو
الذي استثناه القميّون من نوادر الحكمة فيكون ضعيفا ، وهو فاسد ، لأنّ الذي
استثنوه
الصفحه ٢٨٧ :
نظر بيّن ، لأن
الجرح مقدّم على التعديل ، فكيف مع كون الجارح جماعة فضلاء إثبات (١) ، مواقع للنظر
الصفحه ٢٩٩ : سمي علي بن الحسين عليهالسلام سيّد العابدين لأن الزهري رأى في منامه كأن يده مخضوبة غمسة ، قال : فعبرها
الصفحه ٣٣٤ : رواية
مثل إبراهيم وأبي جعفر الأحول عنه مع بعد طبقتهما ، لأنّه كان من المعمرين. ولا
أظنّ أحدا بعد التأمل
الصفحه ٣٣٧ : توبته لأن الناقل نصر
ليس بمكانه لاعتماد المشايخ كالكشي وغيره عليه في النقل في تراجم كثيرة لا تعدّ
ولا
الصفحه ٣٤٥ : أعلم كيف هذه الحكاية ، لأنّ سماعة
روى عن أبي الحسن عليهالسلام وهذا الحكاية تتضمن أنّه مات في حياة أبي
الصفحه ٣٤٨ : :
فرقة منهم زعمت
أنه مات في حبس السندي. إلى أن قال : فسمّيت هذه الفرقة القطعيّة ، لأنّها قطعت
على وفاة
الصفحه ٣٥٩ : قطعا ، لأن شرح حال فقه الرضا عليهالسلام في الفائدة الثانية.
(٤) تقدم في الجزء
الأول صحيفة : ٢٤٢
الصفحه ٤٢٥ :
حال استقامته ، أو
لأنّه لا يعتقد ضعف المذكورين (١).
[١٨٧]
قفز ـ وإلى عبد الله بن لطيف التفليسي
الصفحه ٤٣٩ : لا يفيد العدالة ، لأنّه شهادة منه لنفسه ، لكنّ الاعتماد على ما قاله
النجاشي صحيح (١٢
الصفحه ٤٤١ : واحد
فصحف اسمه ، لان القسم والهيثم قريبان من الخط.
وأشار في منتهى المقال : ٣٤٨
الى وروده ـ في بعض
الصفحه ٤٦٧ : انضمام القرينة ، لأنّه لولا ذلك لمنع العقل من
العمل بخبر الثقة ، إذ لا قطع (٣) بقوله ، وهذا المعنى موجود
الصفحه ٤٧٦ : جهة الترجيح عند المعارض ،
لأنه موثق بل من أعلى مراتب الموثق ، والعجب ممّن قبل رواياته من القائلين بعدم
الصفحه ٤٧٩ : » والصحيح ما في المتن والكشي لانه فاعل للفعل (خرج)
(٣) رجال الكشي ٢
: ٨٤٤ / ١٠٨٨.
(٤) رجال الكشي ٢
: ٨٤٧
الصفحه ٤٩١ : ).
وغيرهم من الأعاظم
، واحتمال التعدد فيه لأن الكشي ذكره ووصفه بالأنباري (١٢) ، والنجاشي
بالنخعي (١٣