الصفحه ٣٦ : وصول الأخيار : ٩٩
واعلم أن ما يقارب الصحيح عندنا في الاحتجاج ما رواه علي بن إبراهيم عن أبيه ، لأن
أباه
الصفحه ٤٣ : تردّده في مواضع خارجة من قم متحيّرا ، وذلك لأنه كان حينئذ متّهما بما قذف
به ، ولم يظهر بعد كذب ذلك القذف
الصفحه ٤٨ : من جهة المذهب (١).
في شرح المشيخة :
والظاهر أن قولهم : وجه ، توثيق لأن دأب علمائنا السابقين في نقل
الصفحه ٤٩ :
كما عرفت من
السيد.
وقال التقي
المجلسي في شرح المشيخة : عين ، توثيق ، لأن الظاهر استعارته من
الصفحه ٧٦ : لا
يضرّ ، لأن عود بصر
__________________
بابويه » والشيخ لا
يروي عنه بدون واسطة والظاهر انها
الصفحه ١٠٤ : إلى [بن] ولعله من الناسخ لان الحسين بن احمد هو المنقري
الراوي عن اسد بن أبي العلاء ، وليس ابنه كما في
الصفحه ١١٤ : ، لأن الضمير في « يمسه »
ـ عند الطوسي ـ راجع إلى القرآن ـ وإن كان الكتاب هو اللوح المحفوظ ـ بقرينة قوله
الصفحه ١١٧ : .
(٥) كذا في الأصل
، وفي المصدر : ومن ذلك ، والظاهر صحته لان الكلام مرتبط بما تقدم وليس تفريعا
لاحقا.
الصفحه ١٤٠ :
وتبعه أبو جعفر بن
بابويه على ذلك ، إلاّ في محمّد بن عيسى بن عبيد ، فلا أدري ما رأيه فيه ، لأنه
كان
الصفحه ١٦٧ :
قلت : وذلك لأنّه عليهالسلام أشار في كلامه هذا إلى المخالفين وتعدّيهم في الوضوء بجعل الغسلات ثلاثا
الصفحه ١٨٤ : أخباره حسن عقيدته ، وحكم خالي (٣) بحسنه لأن للصدوق طريقا إليه ، قلت : بل الحقّ وثاقته بما
ذكرنا
الصفحه ٢١١ : أن أحدث عن جابر الجعفي لأنه كان يؤمن بالرجعة.
وقال في مختصره في
الرجال ، كما في النهج وغيره ، بعد
الصفحه ٢٦٢ : في
المقام أنه لا حاجة إلى النظر في حال الآحاد ، لأن كتاب حفص معتمد عوّل عليه
الأصحاب ، والطرق إليه
الصفحه ٢٧٦ : الكاظمي ٢
: ١٢٧.
(٣) جامع الرواة ١ :
٣٠١ ويؤيده ما في مشيخة الفقيه ، اما ابن أبي يزيد فهو غيره قطعا لأن
الصفحه ٢٧٨ : بأنه واقفي إلاّ
لما ظنّه البعض من أنّه يجوز الجمع بين الوقف والثقة ، بل لأن النجاشي أثبت ، فلو
علم كون