الصفحه ٢٢٠ :
مشايخ من قيلت هذه
الكلمة في حقّه ، فراجع.
ويؤيّد رواية يونس
بن عبد الرحمن عنه في التهذيب في باب
الصفحه ٢٣٧ :
ورواية الأجلّة
عنه سيّما مثل أحمد بن محمّد بن عيسى (١) أمارة الاعتماد ، بل الوثاقة ، ويؤيّده كثرة
الصفحه ٣٧٥ : ، وقد أكثر من الرواية عنه مترضيا (٢) ، وحكمه حكم سائر المشايخ.
وفي الفهرست في
ترجمة العباس : له كتاب
الصفحه ٢٦٣ :
أمّا عامّيته وإن
كانت غير منافية لوثاقته واعتبار كتابه ، إلاّ أنّ الظاهر تفرّد الشيخ بذلك في
الصفحه ٣٢ : الشيخ في
أصحاب الصادق عليهالسلام من رجاله (٧) ، ويأتي إن شاء الله كونه من أمارات الوثاقة.
د ـ ما
الصفحه ٢٦٧ : جميع حديثه بخطّه ـ : وقد أجزت لك رواية ذلك (٤) ، انتهى.
ومن جميع ذلك يظهر
أنّها كانت معروفة متداولة
الصفحه ٤٣٨ : للمحرم أن يلبسه (٨)
والحسن بن علي بن
فضّال فيه في باب الزاني (٩) ، وفي كتاب النكاح (١٠) ، وفي باب فضل
الصفحه ٤٨٦ : الفقهاء ومن رواة الأحاديث ولذا ذكره في
باب العلماء ، انتهى (١).
قلت : قال في
فهرست الكتاب : الباب
الصفحه ١٧٤ : خالد (٥) ، ومحمّد بن عيسى
(٦) ، والحسن بن علي بن يقطين (٧) ، وفي النجاشي : إن أكثر كتابه عن إسماعيل
الصفحه ٢٥٩ :
يفعل كذا ، وفلان لا تنله شيئا حتى ألقاك أو يقضي الله عليّ الموت (١).
ورواه الشيخ
الطوسي في كتاب
الصفحه ٣٤٧ : ، وكلاهما من
الفساد بمكان :
أمّا الأوّل :
فبما ذكرنا ، حتى أن الشيخ الذي رماه بالوقف لم يذكره في أصحاب
الصفحه ٣٠ : المشيخة (٥) انّه مجهول الحال ، لكن يظهر ممّا ذكره المصنف أنه كان
كتابه معتمد الأصحاب (٦) ، انتهى.
قلت
الصفحه ٤٨٢ : : ثم اعلم أن المشاهد المنسوبة إلى أولاد الأئمة الهادية
والعترة الطاهرة وأقاربهم صلوات الله عليهم يستحب
الصفحه ٤٣٠ :
عين ، روى عن أبي
الحسن موسى عليهالسلام وقيل : إنّه روى عن أبي عبد الله عليهالسلام وليس بثبت
الصفحه ٧٧ :
مثل محمّد بن سنان
المعروف المشهور بين الأصحاب بعد ذهابه لو لم يكن صدقا وحقّا لما ذكره في كتابه