الصفحه ٦٠ : الجمع بين رواية هؤلاء المشايخ عنه ، الكاشفة عن الاعتماد عليه في النقل
والرواية ، وبين ما ورد فيه من
الصفحه ٤٢ :
كتاب الحجّة في باب ما جاء في الاثني عشر والنص عليهم ـ خبر صار سبب الحيرة ـ صورته
: عدّة من أصحابنا ، عن
الصفحه ١٨١ :
المؤذن فهو ضعيف ،
روى الكشي إخبارا في ذمّه ، ومنها خبر صحيح فيه لعنه (١) ، فيمكن أن يكون
نقل
الصفحه ٢٢٤ : جويرية (٦).
قلت : كذا في نسخ
المشيخة وفي كتابه علل الشرائع ، إلاّ أن فيه أحمد ابن عبد الله القزويني
الصفحه ٣٠٤ : سمعت سعيد بن المسيب يحدّث عن ابن عباس ، أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : إذا كان يوم القيامة
الصفحه ٤٩٧ : مدح عظيم يقرب من الوثاقة من قوله : صاحب الرضا أو
غيره من الأئمة عليهمالسلام فلاحظ ، فالخبر في غاية
الصفحه ٢٤٨ :
ميمون (١) ، والظاهر من
الصدوق أن كتابه معتمد ، مع أن وجود البزنطي في السند يغني عن النظر إلى من
الصفحه ٣٩١ :
عيسى ، ثم ذكر
باقي الطرق وقال في آخره : قال ابن نوح : فيجب أن تروي عن كلّ نسخة من هذا ممّا
رواه
الصفحه ٣٧٨ : كتاب النكاح ، روى عنه صفوان (٦) ، فهو من الذين وثقهم ابن عقدة ، ويعضده رواية صفوان عنه
وكذا جعفر بن
الصفحه ٢١٥ :
وأنا أثبت من ذلك
ما يدلّ على تفصيلها إن شاء الله.
فممّن روى عن أبي
جعفر محمّد بن علي الباقر
الصفحه ٢٢٢ : في الشرح ، ويظهر من المصنّف أن كتابه معتمد ،
والطريق إليه صحيح بستّة طرق (٣).
[٦٢]
سب ـ وإلى جعفر
الصفحه ١٥٩ : ، وسكن الري ومات بها ، وقال قوم من القميين : أنه
غلا في آخر عمره والله أعلم ، وما رأينا له رواية تدلّ على
الصفحه ٢٢٦ :
هذا البيت يتضمّن
الإخبار عن ردّ الشمس في بابل على أمير المؤمنين عليهالسلام والرواية بذلك مشهورة
الصفحه ٢٤٩ :
الكاظم (١) عليهالسلام.
وأمّا عبد الله بن
القاسم : فهو الحضرمي ـ المعروف بالبطل ـ بقرينة رواية
الصفحه ٤٧٣ :
الباب التاسع (١) ، مضافا إلى عدّ
الصدوق كتابه معتمدا (٢).
[٢٠٩]
رط ـ وإلى علي بن إدريس صاحب