الصفحه ٦ : غيره (٢) من الكتب الأربعة نظرا إلى زيادة حفظ الصدوق ، وحسن ضبطه ،
وتثّبته في الرواية ، وتأخّر كتابه عن
الصفحه ٢٩٤ :
عمير
، عنه (١).
تقدم حال رجاله في
(له) (٢).
ورومي ثقة نصّا (٣) وأمارة ، فالخبر
صحيح.
[١١٩
الصفحه ٢٦٢ : في
المقام أنه لا حاجة إلى النظر في حال الآحاد ، لأن كتاب حفص معتمد عوّل عليه
الأصحاب ، والطرق إليه
الصفحه ١٩٣ : العجيب انه غفل في هذا
الموضع ـ على الرغم من استقصائه موارد الرواة في الكتب الأربعة وغيرها ـ رواية
الإمام
الصفحه ٢٦٥ : ثلاثة ، والنجاشي ذكر له طريقين آخرين ، وقال : إنّ كتابه
سبعون ومائة حديث أو نحوها ، وكذا الشيخ في
الصفحه ٢٨٣ : :
قلّما رأيت له حديثا سديدا ، له كتاب المزار. إلى أن قال : وله كتاب الإهليلجة.
وأخبرني أبو الفرج
محمّد
الصفحه ٢٧٠ : (٣) غيرهم ، واحتمله الشارح (٤) ، فهو مجهول ،
إلاّ أنّ كتابه معتمد كما يظهر من الصدوق.
[١٠١]
قا ـ وإلى حمزة
الصفحه ٢٢ : (١).
والحسين هو الأشعري
الثقة ، ويروي عنه ابن الوليد (٢) الجليل المعروف حاله في شدّة التحرز عن الرواية عن غير
الصفحه ٢٢٧ :
الإجماع ، وعلي بن
الحكم (١) ، وسعدان (٢) ، وفي الشرح : ويظهر من المصنّف أن كتابه معتمد (٣).
[٦٧
الصفحه ٢٣٠ : عليهمالسلام وابناه الحسن ومحمّد رويا الحديث ، له كتاب يرويه عدّة من أصحابنا (٥). إلى آخره.
ب ـ رواية ابن أبي
الصفحه ٤٠٤ : كتاب يسميه كتاب
يوم وليلة ، وكتب ترجمتها روايات عبد العظيم بن
__________________
(١) عدة الكاظمي
الصفحه ١٦٣ : :
منها : أنّ كتابه
من الأصول ، فيكون معتمدا على ما هو المشهور المحقق عند المحققين من القدماء
والمتأخرين
الصفحه ٣٩ :
مشايخ الإجازة ما
يؤكده ، فلاحظ ، بل يدل على وثاقته كثرة رواية الجليل جعفر بن قولويه عنه في كتاب
الصفحه ٢٠٨ : (١).
وتأمّل في السند
صاحب جامع الرواة واحتمل الإرسال لبعد ما بين ابن أبي عمير وجابر (٢) ، والظاهر أنّه
في غير
الصفحه ٨٤ : الكتاب معروف الانتساب إلى مؤلّفه (٣) ، وقد مرّ بعض
الكلام فيه في الفائدة الثالثة (٤).
وثانيا : أنّ