الصفحه ٣٢٨ :
عيسى (١) ، وأحمد بن أبي
عبد الله (٢) ، وموسى بن عمر بن يزيد (٣) الذي يروي عنه
وجوه الطائفة ومشايخ
الصفحه ٣٨٩ :
وقد
لقي الصادق وموسى بن جعفر عليهماالسلام وروى عنهما ، وكان
موسى عليهالسلام إذا ذكره قال : إنّه
الصفحه ٤٨٥ : ).
ومنها أن الفاضل
الماهر الخبير الحسن بن محمّد بن الحسن القمّي المعاصر للصدوق قال في كتاب تاريخ
قم ، الذي
الصفحه ٢٩٣ : زياد (٧) ، والحسن بن علي بن الوشاء (٨) ، وإبراهيم بن
هاشم (٩). وغيرهم.
ولا يخفى أن رواية
هؤلاء عنه
الصفحه ٣١٩ : عندي أحد (١). الخبر.
ولنعم ما قيل أنّ
هذا يدلّ على زيادة اختصاص منه بالإمام ، وما كان الإمام ليرسل
الصفحه ٣٨٦ :
شهداء الرواة كما
في النجاشي (١).
ويروي عنه من
أصحاب الإجماع : أحمد بن محمّد بن أبي نصر
الصفحه ٤٤٤ :
الثاني : ما مرّ
من قول الصدوق جازما به من غير [إحالة] (١) إلى رواية.
الثالث : ما في
الكشي : عن
الصفحه ٤٩٢ : صحيحة.
وعلي ثقة جليل
القدر صاحب أصل كبير رواه عنه جماعة.
[٢١٨]
ريح ـ وإلى علي بن ريان : محمّد بن علي
الصفحه ١٨٢ : إليّ ، قال :
خير المسلمين من وصل وأعان ونفع ، ما بتّ ليلة قطّ ولله في مالي حقّ يسألنيه (٢) ، الخبر
الصفحه ١٨٦ :
يضعفه (١) ، وذكره في رجاله
في من لم يرو عن الأئمة عليهمالسلام (٢) كلّ ذلك لمنافاة رواية هؤلا
الصفحه ٤٥١ : عليهالسلام وقولهم : في صحيحة فلان ، عنه عليهالسلام فإن الصحة في الثاني وصف للخبر ، فلا بدّ من أن يكون رجال
الصفحه ٩٧ :
أبو عبد الله عليهالسلام أمرني إذا تنازع رجلان في شيء أن أصلح بينهما وأفتديهما من ماله ، فهذا من
الصفحه ٣٨١ : العامّة : إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : من مات وليس له إمام مات ميتة جاهليّة؟ فقال : الحقّ
الصفحه ٤٩٦ :
أسند عنه ، له
كتاب (١) ، وفيه : علي بن أبي المغيرة حسّان الزبيدي ، أسند عنه (٢).
والظاهر أنّه
الصفحه ٣٣٨ : أن الفاضل
الكاظمي في تكملة الرجال أطال في نقل كلمات بعض الفقهاء في حكمهم بضعف الخبر عن
جهة وقف عثمان