الصفحه ٤١ : (٣) ، انتهى.
وكفى في جلالة
قدره أن عقد له ثقة الإسلام في الكافي (٤) عدّة منفردة ، وأكثر من الرواية عنه
الصفحه ٢١٨ :
الأعصار ، وظاهر أنّ من يرى الذي يروي خلاف ما اعتقده ينسبه إلى الاختلاط ، بل
الزندقة ، ومن سبر روايات جابر
الصفحه ٨٦ :
الدفتر الذي أخرجه
إلى حمدويه وقوله : إذا شئتم أن تكتبوا ذلك فافعلوا ، صريح في الرخصة ، وقول
حمدويه
الصفحه ٣٢٦ : المناظر ما كان يعرف الرضا عليهالسلام فضلا عن أبيه ، فضلا عن المعاشرة والرواية عنه.
وفي تقريب ابن حجر
الصفحه ٩٠ : عقدة
من أصحابه عليهالسلام.
وفي شرح المشيخة
يظهر من المصنف أن كتابه معتمد الأصحاب (٢).
[٢٧] كز
الصفحه ٢٣٩ : رواية ابن أبي عمير عنه ، عن الصادق عليهالسلام.
وفي الاحتجاج
للطبرسي : بإسناده إلى محمّد بن عبد الله
الصفحه ٣٧٩ :
والذي أظنّ أنّهما
واحد ، فإمّا سقطت كلمة أبي من قلم الشيخ أو زادت في قلم النجاشي لعدم ذكر كلّ
الصفحه ٤٧١ : علي بن أبي حمزة فالسهو من ناسخ
كتابه.
ورابعا : أن ظاهر
كلامه عدم صحّة أحاديث عليّ مطلقا قبل الوقف
الصفحه ٣٥٠ :
بأيّ معنى أن يروي
هذا الحديث.
وممّا يشهد أنه لم
يدرك الرضا عليهالسلام أن البرقي في رجاله يقول
الصفحه ٤٩ : ، ومنها طريق الصدوق إلى أبي الحسن النهدي
(٥) ، وفي كتاب التدبير من المسالك عند ذكر رواية عنه : أن الأصحاب
الصفحه ٣٤٤ : الرواية من غير الثقة
، نعم رماه الشيخ في أصحاب الكاظم عليهالسلام بالوقف وقال : له كتاب روى عن أبي عبد
الصفحه ٣٥٤ : البرقي.
وابن محبوب من
شيوخ الطائفة.
وأمّا ابن رباط :
فيشير إلى وثاقته رواية ابن محبوب عنه ، وأنه من
الصفحه ٤٤٢ : (٣) ، وحنّان (٤) ، وحجاج بن رفاعة الكوفي الخشاب (٥) ، وعلي بن عقبة (٦) ، ومروان بن مسلم
(٧) ، ورواية هؤلا
الصفحه ١١ :
وأمّا إبراهيم
فيروي عنه ابن أبي عمير الذي لا يروي إلاّ عن ثقة.
والحسن بن محبوب ،
كما في الفقيه
الصفحه ٢٥٢ :
الباب المذكور في التهذيب بل هو في الكافي ٤ : ٣٧٧ / ٩ والظاهر ان أصل الاشتباه من
جامع الرواة ١ : ٢٣٧ إذ