الصفحه ٢٦ : ، ونحن نبيّن حكمه إن شاء الله.
ولا يجوز للرجل
مجامعة امرأته وهي حائض في الفرج. وله مجامعتها فيما دون
الصفحه ٥١ : سوى أبوال ما يؤكل لحمه ، وكذلك حكم الأرواث.
فأما أبوال الحمير والبغال والخيول وأرواثها ، فإنه يجب
الصفحه ٥٤ :
كان قد جفّفته غير الشمس ، لم يجز عليه السّجود ، وجاز الوقوف عليه. وكذلك
حكم الفراش إذا أصابته
الصفحه ٨٣ : تركه ناسيا ، فسنبيّن حكمه
، إن شاء الله. ولا فرق بين التّشهد الأوّل والثّاني في وجوبهما وفرضهما. وأقلّ
الصفحه ٩٠ : يحدث ما ينقض الصّلاة. فإن فعل شيئا من ذلك ، وجبت عليه الإعادة. وكذلك الحكم
في المغرب. فإنّه إن سلّم في
الصفحه ١٠٢ : على
البواري. وإذا أصابها بول ، وجفّفتها الشّمس ، لم يكن أيضا بالسّجود عليها بأس. وكذلك
حكم الأرض. فإن
الصفحه ١١١ : منها في البيت. وصلاة النّوافل في البيت أفضل ، وخاصة
نوافل اللّيل.
باب الجماعة وأحكامها وحكم الامام
الصفحه ١٣٣ : ، إذا لم يمكنه استقبال القبلة.
ولا يختلف
الحكم في أن تكون السفينة في البحار الكبار ، أو في الأنهار
الصفحه ١٣٧ : أخرى ، قرأ الحمد ، ثمَّ قرأ بعدها سورة.
وكذلك الحكم في باقي الرّكعات.
ويقنت في كلّ
ركعتين قبل الرّكوع
الصفحه ١٤٣ : البعض ، سقط عن الباقين. ولا يختلف
الحكم في ذلك ، سواء كان الميّت رجلا أو امرأة ، حرّا أو عبدا ، إذا كان
الصفحه ١٤٤ : الرّجل ويصلّي عليهم صلاة واحدة. وكذلك
الحكم ، إن زادوا في العدد على ما ذكرناه ، ويكون على هذا ترتيبهم
الصفحه ١٤٦ : عليها بغير طهر. وكذلك الحكم في من كان
جنبا ، والمرأة إذا كانت حائضا ، فإنّه لا بأس أن يصليا عليه من غير
الصفحه ١٥٧ :
والخرز وما أشبههما.
باب حكم المريض والعاجز عن الصيام
المريض الذي لا
يقدر على الصّيام أو يضرّ به ، يجب
الصفحه ١٦١ : ، وقد تمَّ صومه ، وليس عليه القضاء.
باب حكم المسافر في شهر رمضان وصيام النذر
يكره للإنسان
الخروج إلى
الصفحه ١٦٦ :
باب ما يجري مجرى شهر رمضان في وجوب الصوم وحكم
من أفطر فيه على العمد والنسيان
الذي يجري مجرى
ذلك