الصفحه ١٧ : جميع صور الفرقة والخلاف والتناحر
التي استوطنت واقع المسلمين من بعد وفاة الرسول ( صلى الله عليه وآله
الصفحه ٤٢ :
آلاف الرجال والشيوخ
من أجل الحفاظ على ملك بني أمية (١).
ومن بعده قتل جهم بن صفوان بتهمة القول
الصفحه ٥٢ : يرون الصلاة خلف أحد
من أهل القبلة ولا الجمعة إلاّ من كان على أهوائهم ، ويزعمون أن أعمال العباد ليست
في
الصفحه ٦٠ : إلى الجنة ولا يدوم عقابهم وجميع مخالفيهم على
أنهم من أهل النار فصاروا من هذه الجهة شر الفرق عند الأمة
الصفحه ٦٨ : على حسم الخلاف وكسب المعركة معهم.
ومثل هذه الروايات التى اعتمد عليها أهل
السنة لا ترقى إلى درجة
الصفحه ٧٦ : .
وأما أزهر الحرازي فاختلفوا فيه ، وقالوا
تابعي حسن الحديث ، لكنه ناصبي ينال من علي كرم الله وجهه.
وأما
الصفحه ٩٣ : القصر في سفر المعصية (٤).
ـ إباحة المسح على الخفين (٥).
ـ إباحة الصيد للمحرم
الصفحه ١٠٤ : على نهج أهل الشام خصوم الإمام علي
وأهل الكوفة.
والظاهر أن وقت ظهور هذه الروايات هو
الفترة الأموية
الصفحه ١١٠ : وحزبه أحاديث نسبت إلى
النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) تبارك أهل الشام بينما فاتت على العباسيين فرصة
الصفحه ١١٧ : نفسها
على واقع المسلمين في أوائل القرن الثاني الذي هو عصر البصري.
وقد استفزت سلبية البصري وعدم
الصفحه ١١٩ :
الأحناف :
تأسست هذه الفرقة على يد النعمان بن
ثابت الملقب بأبي حنيفة الذي يعد من التابعين
الصفحه ١٣٣ : عنها وقام بطرح أفكاره الجديدة التي قامت
على أساسها فرقة الأشاعرة وهي أفكار تتعلق بالاعتقاد ، وأما ما
الصفحه ١٣٤ : أقوال السلف فيما
اجتمعوا عليه.
ـ العقل يميّز بين الخير والشر وفق
أحكام الشرع.
ـ الإنسان يريد الفعل
الصفحه ١٦٣ : الطبراني ت ٣٦٠ هـ.
والدارقطني هو أبو الحسن على
بن عمر بن أحمد بن مهدي البغدادي ت ٣٨٥ هـ.
وابن حبان هو
الصفحه ١٧١ : القبائل الوهابية أطلق عليها قبائل
الإخوان.
وكان الإخوان شديدي التعصب لنهج سلفهم
من الوهابيين ، واعتبروا