وفي الوقت الذي كان فيه أهل السنة في سلام ووئام مع الحكام كانت الفرق والاتجاهات الأخرى تعيش في خوف وتقوقع وتشتت في الآفاق هرباً من بطش الحكام وإرهابهم الدائم لهم ، وقد فرضوا الحظر على انشطتهم وطاردوا رموزهم وأعدموا العديد منهم.