الصفحه ٩١ : الأخرى.
ومن جهة أخرى فإن الراوي عوف بن مالك لم
يسأل الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم ) عن الفرقة
الصفحه ٩٢ : على أن أعظم الفرق فتنة على الأمة تلك التي
تقيس الأمور بالرأي وتحرم الحلال وتحلّ الحرام.
وهذه الرواية
الصفحه ١٠١ : ألا وهي صفة الطائفة المنصورة.
وكأن أهل السنة أرادوا الاستحواذ على
الدنيا والآخرة معاً.
في الدنيا
الصفحه ١٠٦ :
الصراع المحتدم
بينهم وبين الشيعة وإضفاء المشروعية عليه.
وجملة : شرها الداعية إلينا آية ذلك
أنهم
الصفحه ١٢٥ :
المالكية :
تنسب هذه الفرقة لمالك بن أنس ، وكان
موطنها مدينة الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ١٣٠ : الخروج على الحاكم ولو كان
ظالماً فاسقاً.
ـ عدالة جميع الصحابة.
ـ الخير والشر من قضاء الله وقدره
الصفحه ١٤١ :
الظاهرية :
لم يسترح داود بن علي الأصبهاني لفكرة
الاجماع والقياس وسائر مصادر الفقة التي
الصفحه ١٤٩ : أنها غلبت على الفرق
الأخرى.
ولقد لعبت السياسية دوراً فاعلا في دعم
الفرق وتصفية خصومها من أهل العقل
الصفحه ١٥٠ : ء.
ـ المكان.
وهذه العوامل الثلاثة أسهمت في سيادة
فرق على حساب فرق أخرى ، وعلى رأس هذه الفرق فرقة البخاري
الصفحه ١٦٩ :
الوهابية :
برزت الفرقة الوهابية في الجزيرة
العربية على يد محمد بن عبد الوهاب في النصف الثاني من
الصفحه ١٨٦ :
وله تأنيب الخطيب على ما ساقه في ترجمة
أبي حنيفة من الأكاذيب (١).
والاستبصار في التحدث عن الجبر
الصفحه ١٩٣ :
الإخوان المسلمون :
برزت هذه الفرقة على يد حسن البنا عام
١٩٢٨ م في مصر ، ثم انتقلت إلى بقاع أخرى
الصفحه ١٩٤ :
تحصّلت عليها من دول
النفط أثناء فترة الحصار والمطاردة من قبل عبد الناصر لعناصرها طوال فترة
الصفحه ٢٠٥ : فترة الستينيات رفع لواء التكفير ، وتمرد على الفرقتين ، وقام بوضع حجر
الأساس لفرقته التي بدأت في
الصفحه ٢٠٦ :
وتتلخص أفكار ومعتقدات هذه الفرقة فيما
يلي :
التوقف في الحكم على الناس بالإسلام حتى
يتم التبين