الصفحه ٩٠ : عشر رواية السابقة
نرى التناقض واضح بين نصوصها.
فالرواية الأولى حددت الافتراق على ثلاث
وسبعين فرقة
الصفحه ١٠٧ : لابد لهم من الحفاظ على هذه المكاسب ودفع الثمن بإعلان الحرب على
الفرق والاتجاهات الأخرى وتشويهها وتخويف
الصفحه ١٢٤ : التي وردت في
السنة.
ـ العلم ما جاء عن أصحاب الرسول ( صلى الله
عليه وآله وسلم ) فقط.
ـ الاعتماد على
الصفحه ١٣٨ : الله قديم غير مؤلف من حروف ولا
كلمات حادثة ، وهي تدل على المعنى.
ـ رؤية الله يوم القيامة اختص الله
الصفحه ١٤٦ : الرحال إلى مسجد الرسول ( صلى
الله عليه وآله وسلم ).
ـ القول بفناء النار.
ولم يكتب لفرقة ابن تيمية
الصفحه ١٦٢ : أن النسائي صنف كتاباً
في خصائص الإمام علي ، فأنكر عليه القوم ذلك بتركه تصنيف فضائل الشيخين
الصفحه ١٨٠ : انتمى إلى صفوف هذه الفرقة الكثير
من رجال الفرقة الأزهرية الذين ظلوا يعملون في دائرة الفرقتين ، وعلى رأس
الصفحه ١٨٧ :
أنصار السنة :
قامت هذه الفرقة في مصر على يد أحد
عناصر الفرقة الأزهرية في عام ١٩٢٦ م وهو الشيخ
الصفحه ٢٠٩ :
الألبانيون :
وهي فرقة تنتسب لناصر الدين الألباني
الذي عكف على دراسة الأحاديث النبوية ، وتخصص
الصفحه ٢٢٨ : قيوداً على حرية الرأي والفكر وعزلت أفغانستان عن العالم الخارجي وقمعت
أفراد الشعب ولم تنجح في إقامة سياسة
الصفحه ٢٣٥ :
تبين لنا ممّا ذكرناه أن هناك حالات من
التمرد العقائدي وقعت في دائرة أهل السنة على مستوى الماضي
الصفحه ٢٤٩ :
والطاعة للحكام.
وعلى الرغم من هذه المؤلفات الكثيرة
التي صنّفها البغدادي إلاّ أن الفقها
الصفحه ٢٥٣ : ء فرق الفقهاء
من الفرق المذمومة أهل النار مشيراً إلى أن الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) لم
يقصدهم بحديثه
الصفحه ٢٥٩ :
ليست بدعة فهي كفر
وضلال لا يقول به أحد من المسلمين ، وما كان من المفروض على البغدادي أن يشغلنا
الصفحه ٢٦٢ : الصحابة وإمامة علي بن أبي طالب والقول بتفضيل النار على الأرض
والقول بأن محمد بن عبدالله بن الحسن بن الحسين