الصفحه ٢٠ : حكام المرحلة
الأولى ـ الخلفاء الثلاثة ـ وإذا ما سقطت مشروعية الحكام فسوف تسقط من ورائها
مشروعية أهل
الصفحه ٢٢ : الإسلام على قاعدة دينية مثل ما سل على
الإمامة في كل زمان ، وقد سهل الله تعالى ذلك في الصدر الأول فاختلف
الصفحه ٢٣ : عن تكوين رؤية مقنعة تعبر عن حقيقة الإسلام لا عن مصالح ونفوذ
الطبقة الحاكمة.
لقد كانت أول الفرق
الصفحه ٢٥ : فرق رئيسية على الساحة
الإسلامية :
الأولى الفرقة الحكومية نواة أهل السنة.
الثانية فرقة الشيعة
الصفحه ٢٩ :
والدليل القاطع النابع من علم الكتاب ، وقد كانت الأمة في تلك الفترة ـ فترة القرن
الأول والثاني ـ في طور
الصفحه ٣٦ : ء أبراراً كانوا أو فجاراً (٣).
ويقول الطحاوي : الحج والجهاد ماضيان مع
أولي الأمر من المسلمين ، برّهم
الصفحه ٤١ :
أمثلة من بطش الحكام بالفرق الأخرى ورموزها :
إن أول صورة من صور البطش والتنكيل ضد
الفرق
الصفحه ٤٩ : الثاني ، الفصل الأول في بيان المعنى الجامع للفرق المختلفة في اسم ملة
الإسلام على الجملة.
الصفحه ٥٥ : أساسه
الحكم عليها بالمروق والضلال والكفر والزندقة.
وأول هذه الروايات رواية تقول : صنفان
من أمتي ليس
الصفحه ٦٣ : الشرك والضلال.
وإذا اعتبرنا أن أهل السنة هم الحنابلة
فقط بحكم كونهم أول من نادى بالرواية ورفع شعار
الصفحه ٧٥ :
مناقشة السند :
ويمكن تركيز الخلاف الواقع حول سند هذه
الروايات فيما يلي :
الرواية الأولى
الصفحه ٨٣ :
ومسلم.
٣ ـ هذا النص جزء من
الحديث الأول. وقد انفرد به الترمذي في حديث مستقل.
الصفحه ٩١ : الحادية عشر والثانية عشر
فقد كشفت لنا أبعاداً جديدة فيما يتعلق بالفرقة الناجية ، فقد أشارت الأولى إلى أن
الصفحه ٩٢ : الأولى بهم أن يتخلصوا منها.
والرواية الثانية ـ الثانية عشر ـ جاءت
عن طريق عوف بن مالك أيضاً ، وقد نصت
الصفحه ١١٣ : تتبنى عقائد ومفاهيم مختلفة عن فرق البلدان الآخرى.
ولم يكن الواقع في فترة القرن الأول ـ
فترة حركة