الصفحه ١٥٢ : الطعون الموجهة إليه. وانظر شرح
القسطلاني على البخاري. ويروى أن البخاري قدم نيسابور عام ٢٥٠ هـ فأقبل عليه
الصفحه ١٥٣ : (٤).
__________________
١ ـ انظر الكفاية في
شرح الهداية في الفقه الحنبلي.
٢ ـ المرجع السابق.
وانظر تذكرة الحفاظ ووفيات الأعيان
الصفحه ٢٥١ : تصنيفه بقوله :
سألتم أسعدكم الله بمطلوبكم شرح معنى
الخبر المأثور عن النبي ( صلى الله عليه وسلم ) في
الصفحه ٢٥٢ : الخاص بافتراق الأمة ، وقد توسّع في هذا الباب في شرح طرقه وأسانيده ونقله
من ثلاث طرق :
عن أبي هريرة
الصفحه ٢٨٨ : ، وينسب إليه شرح كتاب الفقه الأكبر لأبي حنيفة.
ـ
ابن حزم : هو علي بن أحمد بن حزم بن غالب
الأندلسي ، ولد
الصفحه ٢٨٩ : الكثير من المصنفات منها : نقض المنطق ودرء تناقض
النقل والعقل وشرح العقيدة الاصفهانية ، وله الكثير من
الصفحه ٢٩٠ : شرح معاني
الآثار للطحاوي.
ـ
النورسي : هو بديع الزمان سعيد النورسي من أصل
كردي ، ولد في قرية نورس
الصفحه ٢٩٢ : لم يتمه وأتمه من بعده ولده أمين ، وكتاب المنهل المورود في شرح سنن
أبي داود ، وقد دخلت الفرقة في صدام
الصفحه ١٠٩ :
يقتضي ألا يكون فيهم
من بغى ، ومن غيره أولى بالحق منهم ، بل فيهم هذا وهذا.
وأما قوله ( صلى الله
الصفحه ١٢٩ :
الحنابلة :
قام بتأسيس هذه الفرقة أحمد بن حنبل
الشيباني في بغداد في النصف الأول من القرن الثالث
الصفحه ٢٤ : الأولى على حين تسلم السلطة بعد مصرع عثمان.
وفرقة الأمويين كانت بزعامة معاوية بن
أبى سفيان وقد أخذت
الصفحه ٩٠ : عشر رواية السابقة
نرى التناقض واضح بين نصوصها.
فالرواية الأولى حددت الافتراق على ثلاث
وسبعين فرقة
الصفحه ٧ : ومصالحها الشخصية.
وأوّل ما فعلت هذه السلطات أنّها
استقطبت الفرق التي توفّر لها الدعم ، ونبذت الاتجاهات
الصفحه ١٧ :
كانت فكرة الإمامة بذرة الخلاف الأولى
في واقع المسلمين ، ولولا تدخّل الحكّام لاستقامت الأُمور
الصفحه ١٨ : بعينها
تلك الشبهات التي وقعت في أول الزمان وإن خفي علينا ذلك فى الأمم السالفة لتمادي
الزمان ، فلم يخف في