الصفحه ٨٧ :
وفي عهد الإمام علي انقسم الصحابة إلى
ثلاث جبهات :
جبهة تحالفت مع الإمام علي.
وجبهة تحالفت مع
الصفحه ١٠٩ : وتبريره لشنائعهم في الوقت الذي يحاول فيه إظهار
تعاطفه مع الإمام علي ( عليه السلام ) من خلال تعليقه على
الصفحه ١٩ : عليها وحدة المسلمين وهى الإمامة ، وقد حاولوا
ضربها في شخص الرسول ( صلى الله عليه وآله ) ويظهر ذلك من
الصفحه ١١٠ : الفقه والعلم والإمامة وعدوه
من الفقهاء المجتهدين.
أما العباسيون فلم يحظ أحد منهم بهذه
البركة أو هذا
الصفحه ١٤ : القداسة بحيث طغت على العقائد الصحيحة والمفاهيم الفاعلة التي تسهم في نهوض
الأمة ودفعها إلى الأمام ، كما
الصفحه ٢٠ : مشروعية الحكام الذين اغتصبوا
الإمامة من مستحقيها وانحرفوا عن نهج الرسول ( صلى الله عليه وآله ) بعد وفاته
الصفحه ٤٤ : جرائمهم ومنكراتهم
وتخدير الجماهير المسلمة في فترة برز فيها الصراع المسلح حول فكرة الإمامة
ومشروعيتها بين
الصفحه ٦١ : الإمامين إلى الضلال في
مصحفيهما.
ومنها أنه شك في جميع عامة المسلمين ، وقال
: لا أدري لعل سرائر العامة
الصفحه ٧٣ :
وعن أبي إمامة : افترقت بنو إسرائيل على
إحدى وسبعين فرقة أو قال : اثنين وسبعين فرقة ، وتزيد هذه
الصفحه ١٠٤ : على نهج أهل الشام خصوم الإمام علي
وأهل الكوفة.
والظاهر أن وقت ظهور هذه الروايات هو
الفترة الأموية
الصفحه ١٠٥ : ، رووها على لسان الإمام علي حتى
تكون الحجة قوية ورادعة في منظورهم أو على الأقل تكون مطمئنة للاتباع.
روى
الصفحه ١٣٠ : .
ـ الخلافة في قريش.
ـ الجهاد ماض قائم مع الإمام براً كان
أو فاجراً وكذلك الجمعة والحج والعيدان.
ـ دفع
الصفحه ١٤٣ :
موجّه إلى الشيعة الذين يقولون بأن الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم ) أوصى لعلي
بالإمامة من بعده. وهو
الصفحه ١٦١ : البيت ( عليهم
السلام ) (١).
وكان النسائي قد طاف كثير من البلاد ، ثم
استقر بمصر ليصبح أمام الحديث فيها
الصفحه ١٦٢ : أن النسائي صنف كتاباً
في خصائص الإمام علي ، فأنكر عليه القوم ذلك بتركه تصنيف فضائل الشيخين