الصفحه ٢٦٣ : «الهادي» ثم الحسن بن علي «العسكري» ثم محمد بن الحسن «المهدي» وهم
الأئمة الاثني عشر ، وتعد الإمامية الإمامة
الصفحه ٢٦٢ : الصحابة وإمامة علي بن أبي طالب والقول بتفضيل النار على الأرض
والقول بأن محمد بن عبدالله بن الحسن بن الحسين
الصفحه ١٧ : ) وحتى اليوم
كان سببها غياب الإمامة الحقة.
لقد كان الإسلام خاتم الرسالات ومحمد ( صلى
الله عليه وآله
الصفحه ١٢٧ :
الشافعية :
برز محمد بن إدريس الشافعي في حياة مالك
رافعاً لواء التجديد والتوفيق بين فرقة الأحناف
الصفحه ٧٩ : ضعيفاً.
والرواية الثامنة يقوم إسنادها على أبي
غالب عن أبي إمامة الذي ضعفه أبو حاتم والنسائي وابن حبان
الصفحه ٢٦١ : مقالات من اسموهم بفرق
الرفض ، وقد حصرهم في عشرين فرقة الزيدية ثلاث والكيسانية فرقتان والإمامية خمس
عشر
الصفحه ٢٨٥ :
ملحق (٣)
رموز الفرق
ـ الحسن البصري : من التابعين وهو إمام
الزاهدين في زمانه ، كما أشارت مصادر
الصفحه ٢٧٣ :
في المجسمة ولا في
سائر أهل الأهواء الضالة قط إمام في الفقه ، ولا إمام في الحديث ، ولا إمام في
الصفحه ١٠٨ : .
وقد وردت الكثير من الروايات في تفضيل
أهل الشام كما وردت روايات أكثر في تفضيل الإمام علي بن أبي طالب
الصفحه ٢٨ : يكمن فى الانحراف عن فكرة الإمامة ، ذلك الانحراف
الذي بدأ على يد فرقة القبليين التى سلمت الدفة لفرقة
الصفحه ٢٢ :
موضع دفن الأنبياء (١).
الخلاف الخامس في الإمامة. وأعظم خلاف
بين الأمة خلاف الإمامة ، إذ ما سل سيف في
الصفحه ٢٣ : محيط الإمامة ، وقد بنيت على أساسها مواقف ومعتقدات
كان لها دورها الفاعل فيما بعد في نشأة الفرق الإسلامية
الصفحه ٢٤ :
القبلي حتى عصر
عثمان الذي برزت على بدية فرقة الأمويين التي دخلت فى صدام مع أهل البيت والإمام
علي
الصفحه ٢٩ :
الشبهات ويكون حجة
عليهم ولا يملك أحد منهم مخالفته ، لأنه الإمام الحق ولأنه يملك البرهان الساطع
الصفحه ٤١ : والاتجاهات المخالفة للحكام كانت على يد معاوية بن أبى سفيان حين طارد شيعة
الإمام علي وبطش بهم وأعدم الصحابي