الصفحه ٩٦ : وآله وسلم
) الذي ملكه بحق الخمس من قبل الخلفاء وحجب عن السيدة فاطمة ( عليها السلام )
ونساء النبي ، انظر
الصفحه ١٢٤ : : إنّا
لا ننقم على أبي حنيفة أنه رأى ، كلنا نرى ، ولكننا ننقم عليه أنه رأى الشيء عن
النبي ( صلى الله عليه
الصفحه ١٣٤ :
ـ الإيمان يزيد وينقص.
ـ الكبيرة لا تخرج عن الإيمان.
ـ عذاب القبر حق.
ـ شفاعة النبي لأهل
الصفحه ١٥٥ : النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ويبوّب الأحاديث على أساس الأحكام
مما يضطره إلى تقطيع الحديث الواحد
الصفحه ١٦٠ :
بيته هذا الكتاب
فكأنّما في بيته نبي يتكلم (١).
وللترمذي عدة مصنفات منها :
الشمائل.
الأسما
الصفحه ٢٥١ : تصنيفه بقوله :
سألتم أسعدكم الله بمطلوبكم شرح معنى
الخبر المأثور عن النبي ( صلى الله عليه وسلم ) في
الصفحه ٢٥٢ : ، وقد رواه عن النبي ( صلى الله عليه وسلم ) جماعة من
الصحابة كأنس وأبي هريرة وأبي الدرداء وجابر وأبي سعيد
الصفحه ٢٥٣ : البغدادي ذلك بقوله : .. وإنما فصل النبي
( صلى الله عليه وآله وسلم ) بذكر الفرق المذمومة فرق أصحاب الأهوا
الصفحه ٢٦٩ : .
ـ أهل الإحاطة بطرق الإخبار والسنن
المأثورة عن النبي ، وميّزوا بين الصحيح والسقيم وعرفوا أسباب الجرح
الصفحه ٢٧١ : ليس خيراً كلّه وتلك هي الحقيقة التي غابت عن أهل السنة.
قال البغدادي أن النبي ( صلى الله عليه
وآله
الصفحه ٢٨٥ : فرق أهل السنة ولد عام ٢١ هـ وتربّى في بيت
السيدة أم سلمة زوج النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ولم
الصفحه ٧٢ : إسرائيل افترقت على إحدى وسبعين فرقة وإن أمتي
ستفترق على ثنتين وسبعين فرقة كلّها في النار إلاّ واحدة وهي
الصفحه ٧٣ : الأمة فرقة واحدة ، كلها
في النار إلاّ السواد الأعظم (١).
وعن جابر بن عبد الله قال : قال رسول
الله
الصفحه ٢٦٣ :
البغدادي وأهل السنة بالباقرية ليسوا إلاّ الشيعة الإمامية الذين كانوا يتبعون
الإمام الباقر الإمام الخامس في
الصفحه ٢٨٢ : إلاّ أن قضاة الفرق الثلاثة الحنفية والمالكية والشافعية اشترطوا رجوعه
عن معتقداته وتوبته وأقرّ ابن تيمية