الصفحه ١٠٩ :
يقتضي ألا يكون فيهم
من بغى ، ومن غيره أولى بالحق منهم ، بل فيهم هذا وهذا.
وأما قوله ( صلى الله
الصفحه ٥٩ :
، وزعم أن الإنسان هو الروح وأنكر وقوع الطلاق بالكنايات.
وزعم الجاحظ منهم أن لا فعل للإنسان
إلاّ أراده
الصفحه ١١٠ : الصك السني ، اللهم إلاّ صك الإمامة والسمع والطاعة ، وهو صك تم منحه
لجميع الحكام.
وقد اخترع معاوية
الصفحه ١٥٢ :
وروى عن البخاري قوله : رأيت النبي ( صلى
الله عليه وسلم ) وكأنني واقف بين يديه وبيدي مروحة أذب بها
الصفحه ١٦٧ : يستثنى من ذلك إلاّ الفرق الصوفية وفرقة الأزاهرة على
ما سوف نبين.
والفرق التي سوف نعرض في هذا الباب هي
الصفحه ٢١ : تنازع في مرضه ( عليه
السلام ) فيما رواه البخاري لما اشتد بالنبي مرضه الذي مات فيه ، قال أئتوني بدواة
الصفحه ٨٨ : لقي النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) مؤمناً به ومات على الإسلام فيدخل فيمن
لقيه من طالت مجالسته له أو
الصفحه ١٨ : هذه الأمة أن شبهاتها كلها نشأت من شبهات منافقي زمن النبي ( صلى
الله عليه وآله ) ، إذ لم يرضوا بحكمه
الصفحه ٦٦ : .
ـ القرآن كلام الله ليس بمخلوق.
ـ خير الأمة بعد نبيها أبو بكر ثم عمر
ثم عثمان ثم علي (١).
وليس هناك ما
الصفحه ٢٢ : المهاجرون
والأنصار فيها (٢).
الخلاف السادس في أمر فدك والتوارث عن
النبى ( صلى الله عليه وآله ) ودعوى فاطمة
الصفحه ٢٤ : زوج النبي ( صلى الله عليه وآله ) وضمت طلحة بن عبيد الله والزبير بن
العوام وآخرين.
كما برزت في
الصفحه ٣٦ : والحاضر باستثناء فرقة الجهاد على ما سوف نبين عند الحديث عن
الفرق.
__________________
١ ـ عقيدة أهل
الصفحه ٦٧ : أن الذين دوّنوا هذه الكتب هم أهل السنة على ما
سوف نبيّن.
وأما الشاك في كفر أهل الأهواء ، فإن شك
في
الصفحه ٨٦ : في حياته ـ في العمل على الانحراف بالمسلمين عن
نهجه القويم (٢).
بعد وفاة النبي ( صلى الله عليه وآله
الصفحه ٨٧ : التاريخ فترة الخلفاء الأربعة.
٢ ـ لم يكن الصحابة
على صلة دائمة بالنبي في حياته وحضور مجالسه بانتظام