الصفحه ١٣٦ :
الأرض وذلك قول الله
عزوجل : ( أينَ ما تكُونُوا يأتِ
بكمُ اللهُ جميعاً إنّ الله على كلِّ شيءٍ قديرٌ
الصفحه ١٤١ : ميادين الرذائل والجرائم.
لقد عنى الإمام محمد الجواد صلىاللهعليهوآلهوسلم في وعظ الناس وإرشادهم كما
الصفحه ٦٨ : التمايز بين الناس ، وإفهام المجتمع أنهم جميعاً على
صعيد واحد ، وقد اثر عنه من الشعر في ذلك قوله
الصفحه ٢٧٢ : المذكور ، فهل قبلت النكاح؟ ).
قال الإمام عليهالسلام : قد قبلت ذلك ورضيت به (١) وأمر المأمون الناس على
الصفحه ٢٢٦ :
وكان من أبخل الناس على الطعام ، وكان
لا يبالي أين قعد ، ولا مع من شرب)(١).
وممّا لا شبهة فيه
الصفحه ٢١٤ : .
العلوم السائدة :
وكان من العلوم السائدة التي أقبل الناس
على تعلّمها ، هي :
١ ـ علوم القرآن :
أمّا
الصفحه ٢٣٧ : المأمون سجنه أو نفاه أو قتله (٢) وقد حمل الناس على ما يذهب إليه
بالقوّة والقهر.
إنّ هذه المسألة تعتبر
الصفحه ١٢٠ : الباصرة فإنّ كلاً
منهما محدود بحسب الزمان والمكان وذات الله تعالى لا يجري عليها الزمان والمكان
فإنّه تعالى
الصفحه ١١٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : ( من عتب على الزمان طالت معتبته ) (٤).
٤ ـ روى عليهالسلام
بسنده أنّ رسول الله
الصفحه ٢٥٦ :
وكان يحيي لياليه بالغناء والرقص ،
والعزف على العود ، ولم يمرّ اسم الله ولا ذكره في قصوره ولياليه
الصفحه ١٦٣ : صاحب الزمان ( عجل الله فرجه ).
وممّا يدل على عظيم شأنه عند الأئمة عليهمالسلام ما رواه الكشي بسنده
الصفحه ٢٨٢ :
ما ذكرت بعدها ) (١) وظلّت أمّ الفضل حاقدة على الإمام ،
حتى اغتالته بالسمّ كما يقول بعض المؤرخين
الصفحه ٧ : . نشر دار الفكر
العربي.
٢٠٢
ـ مالكيت خصوصي : زمين (بالفارسية) للشيخ
علي الأحمدي ط ايران. قم.
٢٠٣
الصفحه ٢٣ : . نشر دار الفكر
العربي.
٢٠٢
ـ مالكيت خصوصي : زمين (بالفارسية) للشيخ
علي الأحمدي ط ايران. قم.
٢٠٣
الصفحه ٨٥ : إليه المأمون رسولاً وقال له : قل له : ما توصيني به؟ وعرض على
الإمام ذلك فقال عليهالسلام
: قل له