الصفحه ٩٨ :
يأتي زمان على الناس
يرى من في المشرق مَن في المغرب ، ومن في المغرب يرى مَن في المشرق ، وقال
الصفحه ٨٤ :
وبلغ المأمون ما عليه الناس من الإكبار
والتعظيم للإمام ، فقال له الفضل بن سهل : إن بلغ الرضا
الصفحه ٧٣ : قالت الشيعة بإمامته ، وانّه ممّن فرض الله
طاعتهم ومودّتهم على الناس.
٢
ـ إبراهيم بن العبّاس
الصفحه ١٤٦ : عليهالسلام من الظلم والاعتداء على الناس ، فإنّ
الله تعالى لابدّ أن ينتقم من الظالم إن عاجلاً أو آجلاً ، وإنّ
الصفحه ١٣٥ : يطهّر الله عزوجل به
الأرض من أهل الكفر والجحود ، ويملأها عدلاً وقسطاً هو الذي تخفى على الناس ولادته
الصفحه ٢٣٥ : الخزاعي :
ألم تر للأيام ما جر جورها
على الناس من نقض وطول شتات
ومن دول
الصفحه ٢٦٥ : على سعتها بالناس ، وأمر المأمون أن يفرش للإمام أبي جعفر عليهالسلام دست ، ويجعل له فيه مسورتان فصنع له
الصفحه ٨١ : من فوق
المسلمين المخالفين إلاّ قطعه وألزمه الحجّة ، وكان الناس يقولون : والله أنّه
أولى بالخلافة من
الصفحه ٨٩ : فلو عمّر الواحد من الناس خمسة
آلاف سنة ما كان يأتي بمثل ما يأتي به السادة أو بعضه ، وهذا ممّا ينبغي أن
الصفحه ١٠٤ : بترك الطعام
الذي في الصحراء ليتناوله الطير وسائر الحيوانات التي ليس عندها طعام.
الإحسان إلى الناس
الصفحه ٤٦ :
المشاكل وما عانته الاُمّة الإسلامية من المصاعب والخطوب في دور اُولئك الملوك
الذين جهدوا على ظلم الناس
الصفحه ٨٢ : الإمام
من إجابته وأصرّ عليه المأمون فأجابه الإمام إلى ذلك إلاّ أنّه شرط عليه أن يصلّي
بالناس كما كان جدّه
الصفحه ٢٣٨ : ، واعتبر الفقر كارثة مدمّرة يجب القضاء عليه بكافة الطرق
والوسائل ، وألزم ولاة الأمور والمسؤولين أن يعملوا
الصفحه ٧٢ : الزمان الأول إلى وقته وعصره ، وكان المأمون
يمتحنه بالسؤال عن كلّ شيء فيجيب فيه ، وكان كلامه وجوابه
الصفحه ١٣٠ : يتولاّنا ، ويقول : بقولنا فلا طلاق عليه لأنّه لم يأت أمراً جهله ،
وإن كان ممّن لا يتولاّنا ولا يقول