الصفحه ٧٦ : لولاية العهد للإمام الرضا عليهالسلام
وكان على علم بأنّها صورية لا واقع لها ، وممّا يدلّل على ذلك أنّه
الصفحه ١٠٤ : تزل لفاحاً على الضيم ممتنعة من الهضم منفردة بمحاسن ، متوحّدة بمآثر
لم تعرف لغيرها من البلدان ، ما في
الصفحه ١١٧ : ما يترتّب
عليها من الآثار الفاسدة المستحيلة بالنسبة له تعالى ، فلا حدوث في صفاته ، ولا
تجزّئ في ذاته
الصفحه ١٣٠ :
فأجاب عليهالسلام بعدم صحّته إن كان المطلّق ممّن يدين
بالولاء لهم ، ويسير على وفق ما أثر عنهم
الصفحه ١٧٨ :
٤٨
ـ داود بن مهزيار :
هو أخو عليّ بن مهزيار من أصحاب الإمام
الجواد عليهالسلام (١).
(ز)
٤٩
الصفحه ٢٢٨ :
وهذا ليس غريباً عليه فقد اقترف كل ما
هو مجاف للأخلاق والأعراف.
الحروب الطاحنة :
وبعدما خلع
الصفحه ٢٥٤ :
الرهيبة التي ألمّت
به ، وكادت تطوي حياته ، وتقضي على سلطانه ، فقد استطاع أن يقضي على أخيه الأمين
الصفحه ٢٦٧ : لزوم الجزاء في الخطأ نزاع مشهور ، فقد ذهب طائفة من السلف والخلف إلى
أنّ المخطئ لا جزاء عليه ، وهو أحد
الصفحه ٢٦٨ :
لإحرامه ، أو ناس ، فإنّ في الناسي نزاعاً أعظم ممّا في الجاهل ، ويسأل هل قتله
لكونه صال عليه ، أو لكونه
الصفحه ٤٦ :
العيش والفقر والحرمان.
ونحن مدعوّون إلى دراسة عصر الإمام
محمّد الجواد عليهالسلام
والوقوف على جميع
الصفحه ٥٧ : من
المقطوع به أنّه لم يولد في تلك السنة ، وإنّما ولد في سنة ١٩٥ هـ حسبما أجمع عليه
الرواة والمؤرّخون
الصفحه ٨٢ : الإمام ولي
عهد المأمون وخافوا على الخلافة أن تنتقل إلى آل عليّ عليهالسلام وقد أراد المأمون أن يزيل ما في
الصفحه ٨٤ :
وبلغ المأمون ما عليه الناس من الإكبار
والتعظيم للإمام ، فقال له الفضل بن سهل : إن بلغ الرضا
الصفحه ١٠٢ :
أعرضوا عن زهرة هذه
الدنيا ، وفعلوا كلّ ما يقربهم إلى الله زلفى.
لقد كان الإمام علي أمير
الصفحه ١٢٢ :
٣ ـ واستدلّ الفقهاء على جواز الصلاة
بالنعل الطاهرة الذكية بما رواه عليّ بن مهزيار قال : رأيت أبا